طلابنا الأعزاء
إليكم المهمة الأولى للفصل الثالث وهي متعلقة بمادة الأدب تحديدا قصيدة
" كليني لهمّ " للنابغة الذبياني :
1_ عليكم مشاهدة الفيديو أدناه ثم بعد ذلك تكتبون ملخصا لما جاء فيه بلغتكم .
2_ الأمور المطلوب مراعاتها أثناء كتابة الملخص :
أ. قصة المثل " ما يوم حليمة بسر "
ب. لمن يُضرب هذا المثل ؟ ومَن هي حليمة؟
ج. إبراز القيم التالية : ( قيمة العطاء، التضحية، الاهتمام بعظائم الأمور ).
3_ أخر موعد لتسليم المهمة يوم الأحد 2023 _ 5 _ 14
ملاحظة : على طالب كتابة اسمه وصفه.
بالنجاح والتوفيق
طاقم اللغة العربية
🌹🌹🌹
يكتب الموضوع على المدونة 👇👇👇👇
ساره مهنا
ردحذفما يوم حليمه بسر
حليمة هي بنت الحارث بن أبي شمر ، كان ابيها وجّه جيشًا إلى المنذر بن ماء السماء ، فأخرجت لهم طيبًا من مركن فطيبتهم ، وقال المبرد : هو أشهر أيام العرب ، يقال : ارتفع في هذا اليوم من العجاج ، ما غطّى عين الشمس حتى ظهرت الكواكب. و يعود المثل لفترة ظهور الإمبراطوريتين الفارسية والرومية.
يوم حليمه هو من أشهر أيام العرب ويقال في هذا اليوم ارتفع دخان البخور حتى عبى السماء وغطى الشمس ، حيث خرجت حليمه (حليمة بين الحارات جبلة، وكانت بغاية الجمال) واباها الحارث ليحرص على الانتصار فقد قال: " من استطاع منكم قتل المنذر زوجته انتي حليمة" وطلب من حليمه باخراج وعاء فيه طيب وامرها بتطيب كلهم وكان بينهم فتى يسمى لبيد وعندما سمع لبيد بقول الحارث استعار حصان ابيه وتوجه لساحة المعركة وهو يحارب فذهب للحارث و قال له وقله اذهب لابنتي ، لكن لبيد اصر ان يعود لساحة القتال وبقية يقاتل لحتى قتل ولم يتجوز حليمة . وأخيراً انتمت المعركة بانتصار العساسة وكان سبب نصرها معروف عند الجميع لذلك سمي يوم حليمة.
و من اهم قيم هذه القصه هي قيمة العطاء، التضحية، الاهتمام بعظائم الأمور.
و من قيم العطاء هي ان اب حليمه ليشجع الغساسنة كان سوف يعطي واحد منهن ابنته و هم اعطو كل ما يقدرون لينتصروا .
و التضحيه من خلال لبيد ضحى في حياته من اجل الانتصار كذالك كالغساسنه.
بدايه يوم حليمه كان من اشهر ايام العرب في عصر الجاهليه، كما وصف بارتفع دخان البحور مما غطى عين الشمس، وبذلك تعرض الصوره التشبيهيه والمبالغه في ذلك اليوم من كثره احداثه المشهوره.
ردحذففي حين ذلك اليوم كانوا المناذره يتبعون دوله الفرس، اما الغساسنه كانوا بالشام يتبعون دوله الروم، وكان بين الامبراطوريتين الفارسيه والروميه حروب لا توقفها نيران، وان توقفت فكان تابعيها من القبائل وغيرها تقوم بشن الحروب بالنيابه عنها.
وفي يوم من الايام احدى حروبهم قد طالت بكثير، حرب المنادره والغساسنه، وكانت المناذر بقياده المنذر بن ماء السماء، والغساسنه كانت بقياده الحارث بن جبلة.
وهنا سوف نبدأ بالتكلم عن اسم حليمة، الذي سمي المثل على اسمها، وسمي ذلك اليوم على اسمها، وهي حليمه.
كان للحارث بن جلبه ابنه تدعى حليمه كانت جميله للغايه، الى انها وصفت باجمل نساء ذاك الزمان، وكان الحارث يريد تحقيق الانتصار بشكل كامل، لذلك بدأ بخطابة جنده قائلا: " من استطاع منكم قتل المنذر زوجته ابنتي حليمه ".
بعد ذلك خرجت ابنته حليمه بناء على طلبه الى الجند مع وعاء فيه طيب لتطييب الجند واحدا تلو الاخر.
ومن بين الجند كان فتى يدعى لبيد، كان قد اتى بعد سماعه خطاب الحارث، استعار حصان ابيه وذلك الحصان معروف بالسرعه والقوه.
توجه بعدها لساحه المعركه وظل يحارب ويتقدم حتى وصل المنذر فقتله، بعدها خبر الحارث بذلك الخبر فرد قائلا: " اذهب لابنت عمك حليمه "، لكنه اصر ليعود لساحه القتال مرافقا مع اصحابه، بقي يقاتل ويقاتل حتى وصل اجله ولم يتزوج حليمه.
بذلك ولحسن الحظ انتهت المعركه بانتصار الغساسنه.
وبعد ذلك يمكن ان نتعرف من تلك القصه ان ذلك المثل" ما يوم حليمه بسر "بات يضرب لكل امر مشهور لا يمكن اخفاؤه.
تبين تلك القصه مفهوم التضحيه وتبرزه من منظورين اول منظور، هو ان لبيد لم يستطع ان يترك الامبراطوريه الذي هو ينتمي لها بدون ان يذهب لمساندتها في حربها ضد المنادره، وبذلك استعار حصان ابيه وذهب معهم للمقاتلة، وذلك منظور بدايه الحرب الذي هو يضحي بنفسه لمسانده امبراطوريته والمنظور الاخر، هو بعدما حقق ما طلبه الحارث وهو ان يقتل ملك المناذره الا انه لم يترك اصحابه يقاتلون لوحدهم في ساحه المعركه وبذلك رجع للمعركه ولقى حتفه ذلك من منظور نهايه الحرب.
وذلك يبين انه يعطي كل ما لديه لاجل الامبراطوريه الذي ينتمي لها، حتى يضحي بنفسه لها ولاجل حليمه ايضا، يضحي ويعطي روحه لاجلها، لذلك يبين مفهوم العطاء والتضحيه في نفس اللحظه.
ونهايه تبين تلك القصه مفهوم عظائم الامور، انه تلك الحرب هي حرب بين امبراطوريتين كبيرتين عظيمتين لا يمكن التساهل بذلك الحرب، لذلك اخذ لبيد حصان ابيه وبدأ بالقتال مع الامبراطوريه (الغساسنة) لان ذلك الامر عظيم بالنسبه للجميع.
لينا صيام
ردحذفما يوم حليمة بسر
یوم حلیمة ھو أشھر أیام العرب ویقال أنھ في ھذا الیوم ارتفع دخان البخور حتى اختفت عین الشمس أي تغطت حتى ظھرت الكواكب، والآن سوف نبدأ في شرح قصة یوم حلیمة معلوم لدینا أن المناذرة في العراق یتبعون لدولة الفرس في حین كان الغساسنة في الشام یتبعون دولة الروم وكانت الحروب بینھم لا تتوقف، وان توقفت كانت القبائل التابعة لھذین الإمبراطوریتین تقوم بھذه الحرب بالنیابة عن الجیش تحقیقاً لمصالحھم، وفي یوم من الایام طالت الحرب بین المناذرة بقیادة المنذر والغساسنة بقیادة الحارث وكان للحارث ابنة اسمھا حلیمة في غایة الجمال حتى انھا وصفت بانھا اجمل النساء ذاك الزمان. قال الحارث أثناء وجوب الحرب من استطاع قتل المنذر زوجتھ ابنتي حلیمة وطلب من ابنتھ بإخراج وعاء یوجد بھ طیب و ان تطیب الجیش واحد تلو الاخر وكان ھنالك بینھم جندي یدعى لبید، عندما سمع قول الحارث استعار حصان أبیھ الذي معروف انھ یتمیز بالسرعة والقوة وتوجھ لساحة المعركة وبقي یحارب حتى وصل للمنذر وقتلھ رجع وخبر الحارث بما حصل وقال لھ الحارث: "اذھب لابنة عمك حلیمة" ولكنھ اصر ان یعود الى ساحة المعركة لیقاتل مع اصحابھ وبقى یقاتل حتى قُتل لبید ولم یتزوج حلیمة وانتھت الحرب بانتصار الغساسنة مرت الأیام والسنین والعصور وأصبح المثل ھذا یضرب لكل شيء مشھور لا یمكن إخفاؤه. تبرز لنا القصة أكثر من قیمة مثل (العطاء، التضحیة، الاھتمام بعظائم الأمور). عندما قدم الحارث ابنتھ للجیش وقال لھم من یقاتل ویقتل المنذر سوف یتزوج ابنتي حلیمة ھذا في غایة العطاء لانھ انقذ جیشھ و امبراطوریتھ لأنھ جعل جیشھ یقاتل بكل طاقتھ، ایضاً لبید قدم كل ما لدیھ من عطاء حتى یدافع عن أصحابھ و جیشھ و استخدم قیمة التضحیة عندما ضحى بنفسھ ومن اجل حلیمة ومن اجل أصدقائھ رغم أنھ قتل المنذر وكان سوف یتزوج حلیمة، الا انھ رجع الى ساحة الحرب وأكمل بالقتال حتى مات. واھتم لبید و الحارث وجمیع الجیش بعظائم الأمور التي ھي الحرب بین الامبراطوریتین وقدموا جمیع ما لدیھم حتى ینتصروا.
أبيات عن المثّل الشهير كليني لهمٍ:
تُوُرَّثنَ مِن أَزمانِ يَومِ حَليمَةٍ إِلى اليَومِ قَد جُرِّبنَ كُلَّ التَجارِبِ
المعنى: إن تلك السيوف مجربة منذ القديم فهي متوارثة من جيل إلى جيل، وقد حارب بها الأبطال الذين انتصروا على المناذرة في ذلك اليوم المعروف بيوم حليمة .
و قصيدة كليني لهم يا أميمة هي قصيدة للشاعر النابغة الذبياني، ومناسبتها أنها كتبت لمدح الغساسنة بعد انتصارهم بالحرب الذي حدث بينهم وبين ذبيان
ساره مهنا
ردحذفما يوم حليمه بسر
حليمة هي بنت الحارث بن أبي شمر ، كان ابيها وجّه جيشًا إلى المنذر بن ماء السماء ، فأخرجت لهم طيبًا من مركن فطيبتهم ، وقال المبرد : هو أشهر أيام العرب ، يقال : ارتفع في هذا اليوم من العجاج ، ما غطّى عين الشمس حتى ظهرت الكواكب. و يعود المثل لفترة ظهور الإمبراطوريتين الفارسية والرومية.
يوم حليمه هو من أشهر أيام العرب ويقال في هذا اليوم ارتفع دخان البخور حتى عبى السماء وغطى الشمس ، حيث خرجت حليمه (حليمة بين الحارات جبلة، وكانت بغاية الجمال) واباها الحارث ليحرص على الانتصار فقد قال: " من استطاع منكم قتل المنذر زوجته انتي حليمة" وطلب من حليمه باخراج وعاء فيه طيب وامرها بتطيب كلهم وكان بينهم فتى يسمى لبيد وعندما سمع لبيد بقول الحارث استعار حصان ابيه وتوجه لساحة المعركة وهو يحارب فذهب للحارث و قال له وقله اذهب لابنتي ، لكن لبيد اصر ان يعود لساحة القتال وبقية يقاتل لحتى قتل ولم يتجوز حليمة . وأخيراً انتمت المعركة بانتصار العساسة وكان سبب نصرها معروف عند الجميع لذلك سمي يوم حليمة.
و من اهم قيم هذه القصه هي قيمة العطاء، التضحية، الاهتمام بعظائم الأمور.
و من قيم العطاء هي ان اب حليمه ليشجع الغساسنة كان سوف يعطي واحد منهن ابنته و هم اعطو كل ما يقدرون لينتصروا .
و التضحيه من خلال لبيد ضحى في حياته من اجل الانتصار كذالك كالغساسنه.
زينة جويلس
ردحذفالعاشر ا
يضرب مثل ما يوم حليمة بسر للمواقف التي يعرف ما السبب تحديدا المسبب فيها مثل نصر الغساسنة على المناذرة في يوم حليمة فكان السبب الرئيسي هو عرض الزواج من حليمة الجميلة نجلة القائد الغساني ، فبعد نشر هذا الخبر بين جنود الغساسنة اخذ الجنود للتهافت للنصر ( في معنى اوضح ما يوم حليمة بسر اي انه يقال لحدث معروف ما هو مسببه كنصر يوم حليمة ) .
اما عن الاحاث و القيم المستفادة من هذا الحدث فهي كثير و منها اولا الرفعة و الشجاعة و الانتماء : فهي تتمثل في لبيد حيث انه هم للقتال مع قبيلته وعند النصر ارتق باخلاقه فلم يترك باقي افراد عشيرته وحدهم بل استمر بالقتال الشجاع فهو نظر الى ما هو اهم من عروسه وضحى لاجل انتماءه وهنا يتمثل ترك صغائر الامور و التوجه الى ما هو اعلى و اعظم .
و اما عن اب حليمةفانعكس به نوع من العطاء عندما قرر تقديم شرف زواج ابنته للفارس الذي يقدم النصر للغساسنة
جهاد دويك
ردحذفالصف : تاسع أ
الموضوع : ما يوم حليمة بسر
في بداية معلومة انا العراق المناذرة يتبعون دولة الفرس وكان الغساسنة في شام يتبعون دولة الروم .
تتحدث القصة عن انه كان هنالك حروب بين الامبروطورتين الفارسية والرومية لا تتوقع، وإذا توقفت فكانت الدول والقبائل تابعة لها تكون في هذه الحرب بالنيابة ، تحقيقا في المصالح هاتين الإمبروطورتين. واليوما قد طالت الحرب بين المناذرتي بقيادة زعيم المناذرة المنذر بن ماء السماء وزعيم الغساسنة الحارث بن جبلة وكانت لحارث ابنة اسمها حليمة بنت الحارث كانت في غاية الجمال حتى أنها وصفت أنها أجمل النساء في ذاك الزمان وفي حرصا الحارث على إنتصار وهزيمة المناذرة - اليوم الحليمة - فقط خطب جنده قائلا : " من استطاع منكم قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة" ، وطلب من ابنته اخراج وعاء مليئا من طين وأمرها بتطين جندي واحدا تلو الاخر فكان من بين الجندي فتى يقال له لبيد فلما سمع كلام قول الحارث إستعار حصان ابيه وهذا الحصان كان معروف بالمعنى سرعة قصوى وتوجه لساحة معركة وبقي يحاول وتقدم حتى وصل للمنذر فقتله وعاد بالحارث في الخبر فقال له الحارث إذهب إلى إبنة عمك حليمة ولاكن لبيد أصر أن يعود لساحة قتال مدافعا مع أصخابه فبقية يقاتل حتى مات ولم يتجوز حليمة وإنتهت المعركة في إنتصار الغساسنة وبات واضحا سبب النصر فيها للجميع فقيل عندها وما يوم حليمة بسر فذهب مثلا لا يضرب هذا المثل لكل أمر مشهد لا يمكن إفقاؤه .
** وقد قال نابغة وهو يصف سيوف غساسنة : " تورثن من أزمان يوم حليمة إلى اليوم قد جربن كل التجارب " .
تالا شنك
ردحذفتاسع أ
حليمة هي بنت الحارث بن جبلة أي هي مع امبراطورية الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم وعرفت انها جميلة جدا وعرفت ايضا انها اجمل النساء في ذالك الزمان .
يضرب مثل ما يوم حليم. بسر لكل امر مشهور لا يمكن إخفائه.
ما يوم حليمة بس هو من اشهر ايام العرب حيث ارتفع دخان البخور حتى خطى عين الشمس . كان هناك امبراطوريات يكونان في حرب دائمة الغساسنه في قياده الحارث بن جبلة في الشام تابعون للروم و المناذره بقادة المنذر بن ماء السماء كانوا لي العراق يتبعون دوله الفرس .كانت الحروب بينهم دائمة واذا توقفت الحروب بينهم كانت تكمل الحرب التابعة لهم في الحرب حتى يوم لم تتوقف الحرب بينهام وكان الحارث بن جبلة حريص على الانتصار في الحرب فقد قال لجيشه من يقوم بقتل المنذر بن ماء السماء سوف ازوجه ابنتي حليمه وكان هناك شاب اسمه لبيد بينهم اخد حصان ابيه القوي و السريع و ذهب للقتال قاتل الكثير من الاعداء حتى و صل الي المنذر بن ماء السماء وقتله فذهب الي الحارق و خبره انه قتل المنذر فقال له الحارث اذهب الي حلميه وتزوجها ولكنه لم يقبل وذهب لاكمال القتال مع رفاقه حتى قتل الكثير من الاعداء و قتل ولم يتزوج حليمه بنت حارث .
اي ان لبيد هو ذو اخلاق رفيه ومضحي لانه لم يتخلى عن اصدقائه من اجل الزواج بل ذهب وقاتل مع اصدقائه حتى قتل هو شجاع ز مضحي .
الاسم : لؤي قرش
ردحذفالصف : تاسع ]ب[
في أحد أيام الجاهلية الشهيرة، تعرضت الشمس لتغطيتها بسحابة دخان كثيف، ما يعكس حجم الأحداث المشهورة التي حدثت في ذلك اليوم. وكانت قبائل المناذرة والغساسنة يتبعون الإمبراطوريات الفرسية والرومانية على التوالي، وكانت الحروب الدائرة بين الإمبراطوريتين تستمر وتتفاقم بفعل الاشتعالات التي تقوم بها قبائل تابعة لهما. ومن بين تلك الحروب، حرب المنادرة والغساسنة التي شارك فيها الزعيمان المنذر بن ماء السماء والحارث بن جبلة على رأس كل جانب من الأطراف.
ومن بين الشخصيات المعروفة التي شاركت في تلك الحرب، كانت حليمة، ابنة الحارث بن جبلة، التي كانت جميلة جدًا ووصفت بأنها من أجمل النساء في ذلك العصر. وفي إطار الحرب، دعا الحارث جنوده لقتل المنذر بناء على وعده بزواج ابنته حليمة من أي من يقتل المنذر. وفي هذا السياق، خرجت حليمة منزلها وحملت وعاءً بهدف تقديم الطعام والشراب للجنود الذين كانوا يقاتلون في ساحة المعركة.
ومن بين الجنود الذين شاركوا في المعركة، كان الشاب لبيد الذي استعار حصان أبيه وأسرع به إلى ساحة المعركة ليقاتل ويتقدم حتى وصل إلى المنذر وقتله. وعلى الرغم من تحقيق الفوز في المعركة، إلا أن الحارث لم يسمح بزواج حليمة من لبيد، الذي استشهد في ساحة المعركة، ولحسن الحظ انتهت المعركة بفوز الغساسنة.
يامن زرينة
ردحذفتاسع ب
ما يوم حليمة بسرّ
واحدة من اقدم القصص العربية بين جيش الروم
والغساسنة وجيش الفرس والمناذر
اشتهرت تلك القصة في ذلك الزمان لعدة اسباب منها قصة لبيد .
بدأت المعركة بين جيش الغساسنة والمناذر كانت المعركة مشتدة بين جيشين الى ان قال ملك الغساسنة
وقال من استطاع قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة ،
كانت تعرف حليمة بجمال حتى ان انها كان يوصفونها باجمل النساء في ذلك الزمان بعد ذلك طلب ملك من بنته بجلب الطين لتطيب الرجال وعندما اتت حليمة قابلها شابةٌ فاعجب بها وكان يعرف ذلك الشاب بلبيد فذهب شاب بحصان والده وعندما سمع الجيش خطاب الملك استعاد عزيمته وقوته فشدة زمام الامور وبدأت معركه الى ان استطاع لبيد قتل المنذر
فجاء الى الملك وقال انا قتلته فقال الحارث اذهب الى بنت عمك حليمة فاصر ان يعود الى ساحة المعركة مدافع عن اصحاب وحينها علم العرب شجاعة وقوة لبيد وعدم خيانته لجيشه فبدا يحارب بشراسة وعطاء الى ان قتل وانهت المعركة منتصرين الغساسنة .
ونتعلم من تلك لماذا يضرب المثل يوم حليمة بسر بسبب ان لم يعلم بسبب شجاعة الجيش
وايضا نتعلم عن قوة شجاعة لبيد الذي لم يترك جيشه في اصعب المواقف .
حمزة بدرية
ردحذفتاسع ب
هل سمعت عن مصطلح (ما يوم حليمة بسر) اذا كان جوابك ب لا فسوف أقوم اليوم بشرح قصة هذا المصطلح ومن اين أتى ومن هي حليمة ، يعود هذا المصطلح الى زمن الجاهلية (قبل الاسلام) فكانت تدور الحروب بين الروم والفرس فقد دارت الحرب مدبين الغساسنة وهم مع الروم واللمناذرةمع الفرس فقام ملك الروم بعرض ابنته للمحارب الشجاع الذي يقتل المنذري
فقام الملك بأمر ابنته بتعطير جميع المحاربين قبل المعركة فكان بين المحاربين محارب يدعى لبيد فاخذ خيل والده الذي كان مشهور بقوته وسرعته فقاتل لبيد بكل قوته حتى وصل الى المنذري وقتله ثم عاد الى الملك فخبره بمقتل المنذري على يده فبشره الملك ببنته
فبعد أن حصل على ما يريد لم يترك اصحابه في المعركة فعاد وقاتل معهم فمات ولم يتزوج بنت الملك فبعد موته فاز الروم فاصبحت كل السماء مليئة بلبخور لدرجة ان اشمس تغطط في البخور فمن هنا أتا مصطلح(ما يوم حليمة بسر).
محمد خضر
ردحذفالتاسع "ب"
ما يوم حليمة بسر
عبر العصور القديمة الطيبة للعرب التي كانت تشن الحروب بين الغساسنة و الفرس ، كان لملك الغساسنة ابنة تدعى حليمة، خطب حاكم الغساسنة بجنده قائلا ، من قتل المنذر زعيم الفرس زوجته ابنتي حليمة ، كان احد الجنود يدعى لبيد ، لحظة مسمعه لخطاب الحاكم ذهب الى ابيه و اخذ منه خيله العربي الاصيل و ذهب ليحارب معهم اذ جرى مستهدفاً المنذر فذهب فقتله ، فعاد فاخبر الحاكم بما حصل ، فقال له الحاكم اذهب عند بنت عمك حليمة ، فرفض ذلك و ذهب ينهي الحرب مع الجنود امثاله ، فقتل اثناء المعركة .
خلاصة الموضوع انه ليس دائماً علينا اختيار الامور التي لمصلحتنا ، في بعض الامور علينا التضحية كما ضحى لبيد بروحه و بروح خيله و اثبت ان قيمة عطاءه لا تقدر بثمن و انه يهتم لامور اعظم من الامور غير المهمة بالنسبة للامور الاعظم
وصف النابغة الذبياني في قصيدة "كليني لهم" قائلاً {تورثن من أزمان يوم حليمة إلى اليوم قد جربن كل التجارب}.
ردحذففما هو يوم حليمة؟ هو من أشهر الأيام عند العرب، يقال إنه في ذلك اليوم ارتفع البخور لدرجة أنهم قالوا بأنه غطى الشمس أي وصل إلى السماء.
قصة هذا اليوم تدور أحداثها بين الفرس والروم، حيث إن الحرب بينهما لم تتوقف، وفي يوم قد طال فيه النزاع بين المناذرة التابعين للفرس بقيادة المنذر ابن ماء السماء والغساسنة التابعين للروم بقيادة الحارث ابن جبلة، الذي كان له ابنةً بلغت من الجمال والحسن مبلغاً، تدعى حليمة، ولحرص والدها على انتصاره هو وقبيلته على المناذرة، فقد وعد من يقتل المنذر بأن يزوجه ابنته، وأمر ابنته بتطيّب الجند.
كان بين الجند فتى يدعو لبيد بن عمرو الغساني قد سمع قول الحارث، وقد عُرف بالقوة والسرعة فامتطى حصان أبيه وعزم على قتل المنذر، بقي يُقاتل حتى قتله، ثم عاد إلى الحارث فقال له:" اذهب إلى ابنة عمك حليمة"، لكنه رفض وأصرّ على القتال حتى قُتل ولم يتزوجها.
انتهت الحرب بالنصر للغساسنة وبات معروفًا سبب فوزهم في المعركة، فقيل "ما يوم حليمة بسر" فغدا مثلاً يُضرب لكل أمر مشهور لا يمُكن اخفاؤه.
حمزة جويلس
ردحذفتاسع "ب"
اولا : قصة المثل
"ما يوم حليمة بسر"
يعود المثل لفترة ظهور الإمبراطوريتين الفارسية والرومية، حين وقعت حرب بين الدولتين الكبيرتين بين الغساسنة والمناذرة، كما يحكى أنه لما تولّى المنذر السماء ملك الحيرة، واستقر في ملكه سار إلى الحارث بن جبلة الغساني ملك الغساسنة طالباً بثأر أبيه عنده.
فلما رأى ذلك الحارث جلس في قصره ودعا ابنته حليمة، وكانت من أجمل النساء فأعطاها طيباً وأمرها أن تطيب من مر بها من جنده، فكانوا يمرون بها وتطيبهم، ولأنه كان يرغب بالانتصار على المنذر بن ماء السماء بأي ثمن، فقال لجنوده من «استطاع منكم قتل المنذر زوّجته ابنتي حليمة». وسمع الفتى لبيد -وهو مجرد جندي- بقول الحارث، فذهب واستعار حصانا موصوفا بالسرعة والقوة، فقال لبيد بن عمرو الغساني لأبيه: يا أبت؟ أعطني فرسك، فأعطاه فرسه، وذهب لبيد لساحة المعركة، وظل يحارب ويتقدم، حتى بلغ المنذر فقام بقتله، وعاد برأسه للملك الحارث، وما إن رأى الملك ذلك إلا وقال له «اذهب لابنة عمك حليمة»، لكن الفتى لبيد أصر أن يعود لساحة القتال ويساند أصحابه،ولكن جيش المنذر انهزم ثانية، وقتلوا في كل وجه، وانصرفت غسان بأحسن الظفر، بعد أن أسروا كثيراً ممن كانوا مع المنذر ، إلا أن لبيد قُتل في المعركة، وبعد كل هذه الأحداث الجلل، وبعد
ما قدمه لبيد لجيشه لم يتزوج حليمة، وانتهت المعركة بانتصار الغساسنة، وأصبح سبب النصر فيها، وغير خاف على أحد، وقيل عنها
"ما يوم حليمة بسر".
ثانيا : لمن يضرب هذا المثل¹ ؟ ومن هي حليمة² ؟
يضرب هذا المثل على الامور الي هي معلومة عند الجميع وغير خافية على احد¹ .
هي حليمة بنت الحارث بن أبي شمر ، وكان أبوها وجّه جيشًا إلى المنذر بن ماء السماء ، فأخرجت لهم طيبًا من مركن فطيبتهم² .
ثالثا : القيم والعبر المستفادة.
تبين لنا هذه القصه عبر وقيم كثيرة منها
قيمة التضحيه، وتبرز هذه القيمة عندما لم يستطع لبيد ان يترك اصحابه لوحدهم بدون ان يذهب لمساندتهم في الحرب.
قيمة العطاء ، وبترز هذه القيمة عندما قرر ابا حليمة تقديم شرف زواج ابنته للفارس الذي يقدم النصر للغساسنة.
ونهاية تبين تلك القصه مفهوم عظائم الامور، اي ان تلك الحرب هي حرب بين امبراطوريتين كبيرتين وعظيمتين لا يمكن التساهل بها .
ردحذففي زمن ما قبل الإسلام كانت القبائل تسيطر على شبة الجزيرة العربية و بلاد الشام من أقوى هذه القبائل كانت المناذرة الذين يتبعون دولة الفرس وكانت الغساسنة التابعون الروم .
تحدث قصتنا في الوقت الذي سادت الحروب فيه بين الامبروطورتين الفارسية والرومية ، وإذا توقفت الحروب فكانت الدول والقبائل تابعة لكل إمبراطورية تكون في هذه الحرب بالنيابة ، تحقيقا في المصالح هاتين الإمبراطوريتين.
واليوم قد طالت الحرب بين المناذرة بقيادة زعيم المناذرة المنذر بن ماء السماء وزعيم الغساسنة الحارث بن جبلة وكانت لحارث ابنة اسمها حليمة بنت الحارث كانت في غاية الجمال حتى أنها وصفت أنها أجمل النساء في ذاك الزمان وفي حرصا الحارث على إنتصار وهزيمة المناذرة - اليوم الحليمة - فقط خطب جنده قائلا : " من استطاع منكم قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة"
حرص الحارث على تحقيق النصر وهزيمة المناذرة، ولذلك أعلن أن من يستطيع قتل المنذر زوجته حليمة، فسيحصل على جوائز كبيرة. طلب من ابنته أن تقدم وعاءً مليئًا بالطيب، وأمرها بتلطين جندي واحد تلو الآخر، وكان بين هؤلاء الجنود شاب يُدعى لبيد.
عند سماع لبيد لهذا الأمر، استعار حصان أبيه السريع وتوجه نحو ساحة المعركة. قاتل بشجاعة حتى وصل إلى المنذر وقتله، ثم عاد وأعلن عن الخبر. وقال له الحارث: "اذهب إلى ابنة عمك حليمة". ولكن لبيد أصر على العودة إلى ساحة القتال ومواجهة رفاقه. واستمر في القتال حتى قتل ولم يتزوج حليمة.
انتهت المعركة بانتصار الغساسنة، وكان لبيد السبب الرئيسي للنصر وانتشر
ليان ابو غربية
ردحذفتاسع (أ)
القصة :
كان هناك حرب بين امبراطوريتين المنارة بقيادة المنذر و الغساسنة بقرادة حارث و كان لدى حارث ابنة تدعى حليمة و كانت حليمة من اجمل النساء في ذاك الوقت و لحرص الحارث على الانتصار قال : " من استطاع منكم قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة "
و كان هناك جندي يدعى لبيد اصبح لبيد يقاتل من اجل ان يتزوج حليمة و بقي يقاتل حتى قتل و لن يتزوج حليمة و انتهت المعركة بانتصار الغساسنة و كان واضح سبب النصر للجميع فقيل عندها ما يوم حليمة بسر .
يضرب هذا المثل للشيئ المعروف ولا يمكن اخفاءه.
حليمة هي ابنة حارث الذي كان يقود الغساسنة
و هي كانت من اجمل نساء ذاك الزمان .
القيم و العبر المستفادة : ان كل شيئ يبان و لا شيئ يبقى مخبأ.
قول المثل ما يوم حليمة بسر
ردحذففهنالك قصة لهذا المثل وهي انه
كان المناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس وكان الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم فكلما هدأت الحرب المباشرة بين الإمبراطوريتين قامت حرب بالوكالة بين المناذرة والغساسنة وقد اقتتل جند المنذر بن ماء السماء ملك المناذرة وجند الحارث بن جبل ملك الغساسنة طويلا وفي معركة دامت اياما قال الحارث لقواده: من قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة وكانت حليمة من اجمل النساء فسمع الفتى لبيد وهو مجرد جندي بقول الحارث فاستعار حصان موصوف بالسرعة والقوة وظل يتقدم ويقاتل حتى بلغ المنذر فقتله فقال الحارث: اذهب لابنة عمك حليمة فهي زوجتك فلم يرضى ان يترك اصحابه في ارض المعركة فنزل الى الميدان وظل يقاتل حتى قُتل ولم يتزوج حليمة لكن تلك المعركة كانت فاصلة وانتصر جيش الحارث الغساني واصبحت تلك المعركة من اشهر ايام العرب ولا يجهل احد خبرها لذلك ضرب بها المثل بالشهرة ما يوم حليمة بسر اي ان الجميع يعلم ما هو يوم حليمة.
فظهر لنا في هذه القصة العديد من القيم ومن اهمها قيمة العطاء التي ظهرت في عدة مواضع اولها تقديم الحارث ابنته حليمة لمن يقتل المنذر، واستعارة لبيد خيل ابيه السريع وتطييب حليمة لكل جندي شارك في الحرب.
وايضا ظهر لنا قيمة التضحية وهي تضيحة لبيد في حياته فقد قدمها من اجل فوز الغساسنة
ومن اهم القيم التي ظهرت هي عظائم الامور وهي قتل لبيد للمنذر
وتقديم الحارث لابنته بالإضافة لوقفة لبيد بجانب اصدقائه وعدم التخلي عنهم
أحمد حموري
ردحذفالتاسع ب
ما يوم حليمة بسر مثل عربي قديم تمتد اصوله من ايامٍ حجبت الشمس بها من شدة البخور ففي تلك الفترة كانت الحروب تشتدُ بين الروم والفرس وان لم تكن حرب مباشرة بين الطرفين فتكون حربٌ بين توابعهم من القبائل فبيوم من تلك الحقبة اشتدت معركة بين جيش الغساسنة تحت القائد حارث بن جبلة فكان ولائهم لروم بعكس ولاء جيش المناذرة تحت قيادة المنذر ابن ماء السماء فكان ولائهم يعود للفرس فهنا قام حارث بن جبلة بخطاب جنده بخطابٍ اظهر به التضحية قائلاً من يقتل المنذر فإبنتي حليمة ستكون زوجته عرفت حليمة بجمالها وبهائها فقام هذا الخطاب بتحفيز جنده ورفع روح القتال والبسالة لديهم فكان احد الجند يدعى لبيد عرف والده بملكه لأقوى وأسرعِ الخيل في ذلك الزمان فذهب لبيد لأبيه مخبرا خطاب القائد طالبا خيل ابيه فمرةً اخرى ظهرة قيمة من قيم العرب وهي العطاء فأجاب ابي لبيد قائلا لك خيلي يا بني دقت طبول الحرب فذهب لبيد مع الجيش بخيل ابيه بدأت الحرب وبدأ لبيد بإظهار معدنه الحديدي الشجاع فقاتل ببسالةٍ كبيرة حتى استطاع من اختراق خطوط المناذرة والوصول لقائدهم فقتله فوصل الخبر لحارث بن جبلة فقام باستدعائه ومن ثم خاطبه قائلا لك ابنتي فهي زوجتك فاذهب لها اجاب لبيد لست بتارك لأرض هذه المعركة حتى تنتهي فعاد للقتال وقاتل حتى قتل فسقط جسده ولكن لم يسقط اسمه فكان احد اكبر اسباب انتصار الغساسنة بتلك المعركة فظهر مثال ما يوم حليمة بسر
فبيومنا هذا يضرب مثال ما يوم حليمة بسر لتكلم عن أمورٍ مشهورة لا يمكن إخفائها وأيضا يظهر بهذه القصة ثلاث مبادئ أساسية للعرب
وهم
١) التضحية فظهرت حينما قدم القائد ابنته كمكافئةٍ لمن يقتل قائد المناذرة
٢) العطاء فظهرت هذه القيمة لدى ابي لبيد حين قام بإعطاء خيله لابنه
٣) الشجاعة والبسالة فظهرت لدى لبيد خلال كل المعركة واشتدت حينما رفض العودة لدياره قبل إنتهاء المعركة ولكنه لم يعد قط
فيبقى مثل ما يوم حليمة بسر قائماً بمعناه حتى يوم لا يبقى فيه إلا اسم الله سبحانه وتعالى .
دلع هادية
ردحذفعاشر أ
ما يوم حليمة بسر
قال النابغةُ الذبياني "تورثن من ازمان يوم حليمة الى … اليوم قد جربن كل التجارب".
يوم حليمة هو يوم قديم من اشهر ايام العرب، ويقال في هذا اليوم ارتفع دخان البخور مما غطى عين الشمس وهنا تظهر لدينا المبالغة في الوصف. كانت دائما ما تشن حروب بين امبراطوريتين وهما الفارسية والرومية بحيث المناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس والغساسنة يتبعون دولة الروم كانت الحروب بينهما لا تتوقف. ويومًا من الايام قد طالت الحرب بين المناذرة الذين كانوا تحت قيادة المنذر بن ماء السماء والغساسنة الدين كانوا تحت قيادة الحرث بن جبلة. كان لدى الحارث ابنة فائقة الجمال حتى انهم وصفوها بأجمل نساء ذاك الزمان تدعى حليمة كان الحارث حريص جدا على الانتصار وهزيمة المناذرة وخطب بجنوده قائلًا "من استطاع منكم قتل المنذر زوجتهُ ابنتي حليمة " وهذا يدل على العطاء.
وطلب من ابنته ان تجلب وعاء فيه طيب وامرها بتطييب جميع الجند. كان بين الجنود فتى يدعى لبيد وعندما سمع قول الحارث استعار حصان ابيه وهذا الحصان معروف مدى قوته وسرعته واستعارة لبيد الحصان من اليه دلالة على العطاء. توجه لبيد لساحة المعركة وبقي يحارب ويتقدم بهدف قتل المنذر وهذا ما حصل بحيث وصل لبيد الى المنذر وقتله وعندها عاد للحارث بالخبر، فقال له الحارث "اذهب لأبنة عمك حليمة" ولكن اصر لبيد على العودة لساحة المعركة مقاتلا ومدافعا مع اصحابه الى ان قُتل ولم يتزوج بحليمة وهذه دلالة على التضحية التي قام بها لبيد. انتهت المعركة بإنتصار الغساسنة، وبقي واضحا سبب النصر فيها للجميع وقيل لها ما يوم حليمة بسر واصبحت مثلا يضرب لكل امر مشهور لا يمكن اخفائه.
محمد أبو الهوى
ردحذفالتاسع "ب"
يوم حليمة هو من أشهر أيام العرب، وتميز هذا اليوم بارتفاع دخان البخور مما غطى عين الشمس. في حين ذلك اليوم كان المناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس، بينما كان الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم.
اشتدت الحروب بين هاتين الإمبراطوريتين ولم تتوقف، وإذا توقفت الحروب فكانت الدول والقبائل التابعة لكل منها تقوم بهذه الحرب بالنيابة تحقيقاً لمصالح الإمبراطوريتين، وفي يوم من الأيام طالت الحرب بين المناذرة بقيادة المنذر بن ماء السماء، والغساسنة بقيادة الحارث بن جبلة.وكان تللحارث ابنته تدعى حليمة في غاية الغنى والجمال حتى أنها وصفتبأجمل نساء ذاك الزمان، ولتمكن الحارث على الانتصار وهزيمة المناذرة فقد خطب جنده قائلاً " من استطاع منكم قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة " وهنا يدل على قيمة العطاء عندما قدم الملط ابنته لمن يقتل المنذر، وأمر ابنته أن تقوم بإخراج وعاء فيه طيب وطلب منها أن تطيب من مر بها من جنده وكان من بين الجند فتى يدعى لبيد ، عندما سمع قول الحارث ذهب واستعار حصان الحارث وهو حصاناً موصوفاً بالسرعة والقوة، وهنا يدل على قيمة التضحية. وذهب لبيد لساحة المعركة وظل يحارب ويتقدم، حتى بلغ المنذر فقام بقتله، وعاد للحارث بالخبر وقال له الحارث : " اذهب لابنة عمك حليمة ". لكن لبيد أصر أن يعود لساحة القتال ويساند أصحابه، وبقي يقاتل حتى قتل. ولم يتزوج حليمة وهذه من عظائم الأمور أن لبيد قام بترك حليمة ليبقى في ساحة القتال.
وانتهت المعركة بانتصار الغساسنة، وأصبح سبب النصر معروفاً للجميع، فقيل عندها ما يوم حليمة بسر، وقصة هذا المثل " يضرب لكل أمر مشهور لا يمكن إخفاؤه.
ما يوم حليمة بسر
ردحذفهو يوم من الايام المشهورة عند العرب، و تم سميته بيوم حليمة نسبة الى اسم ابنة الحارث بن أبي شمر الذي كان قائد جيش المناذرة، في فترة الحرب التي كانت قائمة بين الفرس و الغساسنة جمع الحارث الجيش وقال: من استطاع منكم قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة. و امر ابنته بان تخرج طبق من طيب و تطيب الجيش، وكان بين الجيش شخص يدعى لبيد، وعند سمع عن ما قاله الحارث ذهب واستعار حصان ابيه و انطلق الى ساحة الحرب و بقي يحارب حتى قتل المنذر، ولم يتوقف عن القتال حتى ان ينتصروا الغساسنة حتى قُتل و لم يستطيع ان يتزوج حليمة.
و من اهم الدروس المستفادة هي :
١. الشجاعة و الانتماء حيث ان لبيد لم يتوقف عن القتال حتى بعد قتل المنذر وبقي مع قبيلته
٢. العطاء حيث عندما قدم الحارث ابنته للزواج من الفارس الذي ينصر الغساسنة
٣.التضحية هي تضحية لبيد بروحة لانتصار الغساسنة
كندة قواسمي
عاشر أ
ميرا خضير
ردحذفعاشر أ
أ - تكمن قصة يوم حليمه منذ استلام المنذر ملكاً للحيرة و مجيء الحارث بن جبلة الغساني ملك الغساسنة للاخذ بثأر ابيه من المناذرة ، فمن بعد هذا اليوم اشتعلت فتيلة الحرب بين قبيلتي المناذرة و الغساسنه ، فقد تصاعدت نيران الحرب بين القبيلتين لعدة ايام و ما كان في يد الحارث إلى ان يجد حلاً ليشجع جيشه على القتال و الفوز ، و قد كان للحارث ابنة ساحرة الجمال فما كان بيده إلى ان يدعوها و يخبرها ان تطيب كل من يمر بجانب غرفتها بطيب رائحتها ، ثم قام الحارث بأخبار جيشه فقال لهم : من يقتل ملك المناذرة زوجته ابنتي حليمه ، و سرعان ما سمع خبر ان اللبيد بن عمرو الغساني قد قتل ملك الحيرة ، فزوجه ابنته فما رضي ان يترك الحرب و ظل يقاتل في سبيل قبيلته حتى قتل في ارض المعركة و لم يتزوج حليمه .
ب - سمي هذا المثل بهذا الاسم نسبتا ليوم حليمه الذي لم يبقى احد إلى و يعرف ما هو سبب الفوز و كيف حدث الفوز في ذلك اليوم ، لذا اصبح يوم حليمه يطلق على كل امر سوف يكشف ، على سبيل المثل عندما نقول مثل ( الشمس لا يمكن تغطيتها بالغربال ) اي ان الحقيقة لا يمكن ان تخبأ و سرعان ما سيعرف الجميع الحقيقة ( مثال يضرب لكل امر مشهور لا يمكن إخفائه)
ج - قد تعلمنا من هذه القصة عدة عبر و حكم قد عكست لنا من الشخصيات البارزة في هذه القصة الجميلة :
فعلى سبيل المثال قد تعلمنا من اللبيد بن عمرو تضحية في سبيل العائلة و القبيلة و تفضيل العائلة على نفسه ، فقد ضحى بروحه من اجل سبيل مساعدة قبيلته الغساسنة .
و تعلمنا ايضاً العطاء من الملك الحارث ملك الغساسنة فقد اعطا ابنته حليمه الغالية على قلبه هديتاً لجنديه لبيد الذي قام بقتل ملك المناذرة ، فقد زوج ابنته حليمه للجندي و هي تعد اغلا ما يملك و هذا كان مثالاً رائعا لعطاء الملك الحارث ملك الغساسنة.
و ايضا تعلمنا الاهتمام بعظائم الامور من جميع ابطال القصة ، فقد رائينا اهتمام الجيش و الحارث ملك الغساسنه و لبيد بالفوز بالمعركه ، فقد كانو كلهم يبدون كل الاهتمام من اجل الفوز على المناذرة في هذه الحرب .
جنة الكرد، العاشر أ
ردحذفما يوم حليمة بسر :
في أحد أبيات قصيدة "كليني لهم" للنابغة الذبياني قيل:
{تورثن من أزمان يوم حليمة الى اليوم قد جربن كل التجارب}
والذي عنى فيه ان تلك السيوف قديمة منذ زمن يوم حليمة الشهير، الذي حارب فيه الغساسنة الابطال المناذرة وفازوا عليهم باستخدامها...
ما يعني المثل يوم حليمة؟ ومن هي حليمة ذاتها؟
فلنروي لكم قصة يوم حليمة في تلك المعركة..
قصة هذا اليوم دارت احداثه بين المناذرة الذين يتبعون الى الفرس وبين الغساسنة الذين يتبعون الى الروم، ففي تلك الأوقات كانت تحدث العديد من المعارك بين الفرس والروم بل كادت بان لا تتوقف، ففي احدى المعارك التي قد طال النزاع فيها عرض الحارث ابن جبلة قائد الغساسنة الروم بان ايا من يستطيع قتل المنذر سيزوجه ابنته حليمة. ابنته حليمة كانت في غاية الجمال وقد وصفت بانها الأجمل من النساء في ذاك الزمان..
طلب الحارث بن جبلة من حليمة بان تخرج ومعها الطيب وان تطيب كامل الجيش واحد تلو الآخر، فكان بين الجند مقاتل شجاع اسمه لبيد قد سمع قول الحارث فذهب واستعار خيل أبيه الذي كان معروف بانه يمتاز بالسرعة والرشاقة والقوة وذهب فيه الى الحرب...
كان يقاتل لبيد بشجاعة الى ان وصل الى المنذر وقد قتله، فرجع الى الحارث وقال له بانه قد نجح في قتل المنذر، فرد عليه الحارث:"اذهب لابنة عمك حليمة"، رفض لبيد وعاد لاكمال القتال في المعركة بشهامة وبقى يقاتل حتى مات ولم يتزوج حليمة...
انتهب الحرب بانتصار الغساسنة وسمي هذا اليوم بيوم حليمة والذي هو من أشهر أيام العرب، حيث انه يقال في هذا اليوم ان البخار قد ارتفع حتى غطى عين الشمس..
مرت السنين وغدا هذا المثل معروفا لانتصار الغساسنة في الحرب، وقيل على كل شيء مشهور لا يمكن إخفاؤه تماما كسبب انتصار الغساسنة، فانتصارهم كان بسبب حليمة التي وُعِدوا فيها...
قصة يوم حليمة تنم عن العديد من القيم، فتقديم الحارث ابنته كجائزة لمن يقتل المنذر هو دليل عظيم على العطاء ، وشهامة لبيد وقتاله الشجاع هو عطاء أيضا فحتى عندما حصل على أجمل النساء قد ضحى بها ورجع يقاتل الى ان مات فهاذا هو كامل التضحية ، كذلك الحارث ولبيد والجيش قد عبروا باهتمامهم بعظائم الأمور وقتالهم وتضحيتهم لأجل الفوز في المعركة...
يوسف محتسب
ردحذفالصف التاسع (ب)
ما يوم حليمة بسر
يعد هاذا اليوم من احد اشهر الأيام عند العرب وتعود تسميته نسبتا الي ابنة قائد الغساسنة الحارث ابن جبلة ويقال ان بهاذا اليوم ارتفع دخال البخور .
كان يتبع المناذره في العراق الى دولة الفرس والغساسنة في الشام كانوا يتبعون دولة الروم وكانت الحروب بينهم لا تتوقف وفي يوم من الأيام كان يريد الحارث الانتصار فلتشجيع جيشه عرض عليهم على انه من يقتل المنذر بن ماء السماء ( زعيم الفرس ) يزوجه ابنته حليمه التي كانت اجمل جملاء ذلك العصر، وكان من بين الجنود فتى يسمى لبيد قام باستعارة حصان ابيه الذي كان معروف بسرعته ورشاقته وقوته وتوجه الى ساحة المعركه واستمر بالتقدم .
وصل لبيد الى المنذر وقتله ثم عاد للحارث بالخبر ولكنه لم يتوقف فعاد الى ساحة المعركه واستمر بالدفاع عن اصدقائه حتى قتل ولم يتزوجها، وانتصروا بالمعركة وسمية هاذا اليوم بما يوم حليمة بسر ويضرب لكل امر مشهور لا يمكن إخفاؤه .
من أهم الأمور التي يتميز بها العرب هي أمثالهم، حيث أن هناك العديد من الأمثال العربية التي برغم قدمها الا أنها ما زالت تستخدم حتى يومنا هذا، وأحد هذه الأمثال العربية المشهورة هي"ما يوم حليمة بسر".
ردحذفيعود مثل" ما يوم حليمة بسر"، إلى فترة ظهور الإمبراطوريتين الفارسية والرومية، حيث كان المناذرة يتبعون دولة الفرس، في حين كان الغساسنة يتبعون دولة الروم، وكلما هدأت الحرب المباشرة بين الدولتين الكبيرتين اندلعت حرب بالوكالة بين الغساسنة والمناذرة، وفي أحد الحروب والتي اشتدت بينهما، كان المناذرة بقيادة المنذر بن ماء السماء ملك الحيرة، في حين كان الغساسنة بقيادة الحارث بن جبلة الغساني ملك الغساسنة.
كان الحارث ملك الغساسنة حريصاً جداً على فوز هذه المعركة ويرغب بالانتصار على المنذر بن ماء السماء بأي ثمن، فنتيجة لهذه الرغبة، خاطب الجنود قائلا:"من استطاع منكم قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة". حيث كانت ابنته من أجمل نساء ذلك الزمان. وكان هناك أحد الجنود الذي يطلق عليه لبيد، فعند سماعه لعرض ملك الغساسنة، أحضر حصان ابيه والذي كان معروف بسرعنه وقوته، وذهب ليقاتل في المعركة، فظل يحارب ويتقدم حتى بلغ المنذر، ونال منه. فرأى لبيد الملك وقال له «اذهب لابنة عمك حليمة»، لكن الفتى لبيد أصر أن يعود لساحة القتال ويساند أصحابه (وهنا يوجد بروز لقيمتي العطاء والتضحية، فبرغم انه قتل المنذر وسوف يتزوج حليمة، الا انه استمر بالقتال)، إلا أن لبيد قُتل في المعركة، وبعد كل هذه الأحداث الجلل، وبعد ما قدمه لبيد لجيشه لم يتزوج حليمة، وانتهت المعركة بانتصار الغساسنة(وهنا بروز للاهتمام بعظائم الأمور، فكل من كان في هذه المعركة كانو مصرين على الفوز والانتصار فيها) ، وأصبح سبب النصر فيها معروفا للجميع، وغير خاف على أحد، وقيل عنها ما يوم حليمة بسر.
ما يوم حليمة بسر
ردحذفذكر يوم حليمة في قصيدة كليني لهمّ للشاعر النابغة الذبياني وهو يصف سيوف الغساسنة.
يوم حليمة هو من أشهر أيام العرب وقد قيل أن يومها من كثرةدخان البخور قد غطيت عين الشمس. وكانت الحرب بين المناذرة والغساسنة حيث أن المناذرة من العراق ينتمون إلى الفرس، والغساسنة في الشام ينتمون إلى الروم كانت الحروب دائمة بينهم وفي حين توقفها كان الشعب نفسه يقوم بالحرب ضد بعضهم البعض. وفي أحد الحروب طالت كثيراً دون نتيجة وكانت بقيادة المنذر بن ماء السماء للمناذرة ومن الغساسنة كان القائد حارث ابن جبلة، وكان يوجد لحارث ابنة تدعى تدعى حليمة يقال حينها أنها كانت في غاية الحسن والجمال، ولإصرار حارث على الفوز خطب للجنود وقال لهم من يستطيع أن يأتي برأس المنذر سيزوجه بحليمة ابنته دلالة على مدى أهمية وعظم الحرب بالنسبة لهم ، ثم أمر ابنته بإخراج وعاء كي تطيب وتعطر به الجنود فخرجت هي حتى تعطرهم إلى أن مر عليها فتى منهم وعندما دنت لتعطيره كما البقية قبلها فصفعته وأخبرت أباها باكية عن الحدث فأسكتها قائلا أنه أفضل وأذكى الجنود ولا يريد خسارته بهذه الحرب ومن هنا يقال ما يوم حليمة بسر. بالإضافة إلى أن حينها كان يوجد فتى اسمه لبيد بعد سماعه لكلام القائد ذهب واستعار حصان أبيه المعروف بمدى قوته وسمعته وهنا يدل على مدى العطاء حيث أن الأب سمح لابنه بالمحاربة بهذا الحصان الثمين ويدل على مدى أهمية هذه الحرب بالنسبة لهم ثم توجه إلى ساحة الحرب وبقي يقاتل إلى أن استطاع الوصول إلى المنذر وقتله فأخبره حارث اذهب لابنة عمك حليمة ولكنه أصر على المحاربة واستمر بها إلى أن استشهد وهذا دليل على مدى التضحية والشجاعه التي يملكها لبيد ويدل أن النصر من عظائم الأمور بالنسبة لهم حيث حينها انتصر الأساسية وأصبح الأمر معروف عن سبب الفوز وعرف ما يوم حليمة بسر.
يضرب مثلاً لكل أمر مشهور وهي حليمة بنت الحارث جبلة، وكان أبوها وجَّه جيشا لمحاربة المنذر بن ماء السماء، فأخرجت لهم طيباً وبخوراً فطيبتهم، وقال المبرد: هو أشهر أيام العرب، وارتفع في هذا اليوم دخان البخور مما غطى عين الشمس.
ردحذفخرجت حليمة لتعطير الجنود وهي أجمل ما يكون من النساء حتى مر عليها فتى منهم، فلما دنت منه قبّلها فلطمته وبكت وأخبرت أباها، فقال لها: ويلك اسكتي فهو أرجاهم عندي ذكاءَ فؤاد. حمل الجيش على المنذر وقتلوه فذهبت مثلا: ليس يوم حليمة بسر.
هلا محاجنة
ردحذفتاسع (أ)
ما يوم حليمة بسر.
كان المناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس وكان الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم فكلما هدأت الحرب المباشرة بين الإمبراطوريتين قامت حرب بالوكالة بين المناذرة ،كانت الحروب تشتدُ بين الروم والفرس وان لم تكن حرب مباشرة بين الطرفين فتكون حربٌ بين توابعهم من القبائل ففي يومٍ من الايام اشتدَ الحرب بين جيش الغساسنة تحت القائد حارث بن جبلة ، ،وقد اقتتل جند المنذر بن ماء السماء ملك المناذرة وجند الحارث بن جبل ملك الغساسنة طويلا وفي معركة دامت اياما قال الحارث لقواده من
استطاع منكم قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة" ، وطلب من ابنته اخراج وعاء مليئا من طين وأمرها بتطين جندي واحدا تلو الاخر فكان من بين الجندي فتى يقال له لبيد فلما سمع كلام قول الحارث إستعار حصان ابيه وهذا الحصان كان معروف بسرعته القصوى وتوجه لساحة معركة وبقي يحاول وتقدم حتى وصل الي المنذر بن ماء السماء وقتله فذهب الي الحارق و خبره انه قتل المنذر فقال له الحارث اذهب الي حلميه وتزوجها ولكنه لم يقبل وذهب لاكمال القتال مع رفاقه حتى قتل الكثير من الاعداء و قتل ولم يتزوج حليمه بنت حارث .
وانتهت المعركة بانتصار الغساسنة، وأصبح سبب النصر معروفاً للجميع، فقيل عندها ما يوم حليمة بسر، وقصة هذا المثل " يضرب لكل أمر مشهور لا يمكن إخفاؤه.
فما هو يوم حليمة؟ هو من أشهر الأيام عند العرب، يقال إنه في ذلك اليوم ارتفع البخور لدرجة أنهم قالوا بأنه غطى الشمس أي وصل إلى السماء. حتى ظهرت الكواكب
يعود المثل لفترة ظهور الإمبراطوريتين الفارسية والرومية، في حين كان الغساسنة يتبعون دولة الروم حين وقعت حرب بين الدولتين الكبيرتين بين الغساسنة والمناذرة، حيث كان المناذرة يتبعون دولة الفرس،
قيمة العطاء فظهرت هذه القيمة لدى ابي لبيد حين قام بإعطاء خيله لابنه
، قيمة التضحيه قدم القائد حارث بن ابي شمر ابنته كمكافئةٍ لمن يقتل قائد المنذر
الشجاعة والبسالة فظهرت لدى لبيد خلال كل المعركة واشتدت حينما رفض العودة لدياره قبل إنتهاء المعركة
من هي حليمة؟
هي حليمة بنت الحارث بن أبي شمر ، وكان أبوها وجّه جيشًا إلى المنذر بن ماء السماء ، فأخرجت لهم طيبًا من مركن فطيبتهم ، وقال المبرد : هو أشهر أيام العرب ، .
ما يوم حليمة بالسر
ردحذفحليمة هي بنت الحارث بن جلبة القائد الغساسنة في غاية الجمال اجمل نساء ذلك الزمان ومن شدة خوف والدها عليها قال لجنوده من قتل المنذر قائد جيش المناذرة زوجته حليمة وطلب منها تحضير وتعطير جميع الجيش وكان من بين الجيش فتى اسمه لبيد فلما سمع ما قاله الحارث اخذ حصان والده السريع وذهب به الى المعركة وبدا يحارب فقتل المنذر وعاد للحارث بالخبر وقال له اذهب لحليمة لكنه اصر ان يعود للمعركة وبقى يدافع مع اصحابه حتى قُتل ولم يتزوج حليمة وانتصر الغساسنة
وقيل "ما يوم حليمة بسر" واصبح الناس يقولون هذا المثال لكل امر مشهور لا يمكن اخفاءه
جنى دباغ
ردحذفتاسع أ
أ) ما يوم حليمه بسر( يعود المثل لفترة ظهور الامبراطوريتين الفارسية و الرومية ، و كان المناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس ، في حين كان الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم ، و كلما هدأت الحرب المباشرة بين الدولتين الكبيرتين اندلعت حرب بالوكالة بين الغساسنة و المناذرة ، كما يحكى انه لما تولى المنذر بن ماء السماء ملك الحيرة
ب يُقال إن حليمة هي زوجُ حاتم الطائي الذي يُضرب به المثل في الكرم والسخاء، وقد اشتهرت بالبخل، ويقال إنها كانت إذا أرادت أن تضع سمنًا في الطعام لم تطاوعْها يدها، فأراد حاتم أن يعلمها الكرمَ، فزعم لها أن الأقدمين كانوا يقولون: إنّ المرأة كلما زادت السمنَ في الطعام، زاد عمرُها، فأخذت حليمة تزيد ملاعق السَّمنِ حتى صار طعامها
ج و من قيم العطاء هي ان اب حليمه ليشجع الغساسنة كان سوف يعطي واحد منهن و هم اعطو كل ما يقدرون لينتصروا .
و التضحيه من خلال لبيد ضحى في حياته من اجل الانتصار كذالك كالغساسنه
شهد دعنا
ردحذفالعاشر أ
ما هو يوم حليمة؟
يقول المثل ما يوم حليمة بسر
فهنالك قصة لهذا المثل
كان المناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس وكان الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم فكلما هدأت الحرب المباشرة بين الإمبراطوريتين قامت حرب بالوكالة بين المناذرة والغساسنة وقد اقتتل جند المنذر بن ماء السماء ملك المناذرة وجند الحارث بن جبل ملك الغساسنة طويلا وفي معركة دامت اياما قال الحارث لقواده: من قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة وكان قد أمرها باخذ وعاء من الطيب وتطيبَ كل جنديّ ،وكانت حليمة من اجمل النساء، فسمع الفتى لبيد وهو مجرد جندي بقول الحارث فاستعار حصان ابيه وهو موصوف بالسرعة والقوة وظل يتقدم ويقاتل حتى بلغ المنذر فقتله فقال الحارث: اذهب لابنة عمك حليمة فهي زوجتك فلم يرضى ان يترك اصحابه في ارض المعركة فنزل الى الميدان وظل يقاتل حتى قُتل ولم يتزوج حليمة لكن تلك المعركة كانت فاصلة وانتصر جيش الحارث الغساني واصبحت تلك المعركة من اشهر ايام العرب ولا يجهل احد خبرها لذلك ضرب بها المثل بالشهرة ما يوم حليمة بسر.
لمن يضرب هذا المثل؟ ومن هي حليمة؟
يضرب هذا المثل لكل أمرٍ مشهور لا يمكن اخفاؤه.
حليمة هي ابنة حاكم الغساسنة وهو الحارث وقيل انها في غاية الجمال،
واصبحت تلك الحادثة من اشهر ايام ولا يجهل احداً خبرها لذلك ضرب بها المثل بالشهرة وقيل ما يوم حليمة بسر.
ابراز القيم( العطاء التضحية الاهتمام بعظائم الأمور.)
ظهرت لنا العديد من القيم التربوية المرموقة
1.
العطاء وذلك عندما اعطى حاكم الغساسنة الحارث ابنته حليمة لمن يقتل المنذر، وايضاً عندما اعطى الاب حصانه السريع والقوي لإبنه لبيد، اضافة لتطيب ابنة الحارث الجنود بالطيب. وهذا كله يتمثل بالعطاء.
التضحية ، ظهرت تضحية الفتى لبيد بتقديم روحه في سبيل المقاتلة لكي يأخذ حليمة ابنة الحارث رغم انه قال له الحارث بأنه قد زوجّه ابنته بعد قتل المنذر إلا أنه فضل البقاء بساحة المعركة والقتال مع اصحابه،
فهذا يتمثل بتضحيته وشجاعته واصراره.
الاهتمام بعظائم الأمور ، الغساسنة والمناذرة كلاهما امبراطوريتين ذو وزن ف من عظائم الأمور نشب قتال بينهما اضافةً للقتل فهو دينيناً محرم وانسانيا واجتماعيًا مرفوض رفض تام ف من عظم الأمور قتل الفتى لبيد للمنذر.
سلطان شريف
ردحذفتاسع (ب)
كان المناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس ،وكان الغسساسنة في الشام يتبعون دولة الروم، فكلما هدأت الحرب مباشرة بين الامبراطوريتين قامت حرب بالوكالة بين المناذرة والغساسنة .
وقد اقتتل جند المنذر بن ماء السماء ملك المناذرة وجند الحارث بن جبل ملك الغساسنة طويلا.
وفي معركة دامت اياما قال الحارث لقواده : من قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة ،وكانت حليمة من اجمل النساء،
وسمع الفتى لبيد وهو مجرد جندي بقول الحارث فاستعار حصانا موصوفا بالسرعه والقوة وظلَّ يتقدم ويقاتل حتى بلغ المنذر وقتله.
فقال له الحارث اذهب الى ابنة عمك حليمة هي زوجتك .فلم يرضى لبيد ان يترك اصحابه في ارض المعركة فنزل الي الميدان وظل يقاتل حتى قُتل ولم يتزوج حليمة.
لكن تلك المعركة كانت فاصلة وانتصر جيش الحارث الغساني واصبحت تلك المعركة من اشهر ايام العرب ولا يجهل احدُ خبرها لذلك ضرب بها المثل في الشهرة فقيل ما يوم حليمة بسر …
أ) ما يوم حليمه بسر( يعود المثل لفترة ظهور الامبراطوريتين الفارسية و الرومية ، و كان المناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس ، في حين كان الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم ، و كلما هدأت الحرب المباشرة بين الدولتين الكبيرتين اندلعت حرب بالوكالة بين الغساسنة و المناذرة ، كما يحكى انه لما تولى المنذر بن ماء السماء ملك الحيرة واستقر في ملكه سار إلى الحارث بن جبلة الغساني ملك الغساسنة طالباً بثأر أبيه عنده، وبعث إليه: إني أعددت لك الكهول على الفحول، فأجابه الحارث: أعددت لك المرد على الجرد. وسار المنذر حتى نزل بمرج حليمة، وسار إليه الحارث أيضاً، ثم اشتبكوا في القتال، ومكثت الحرب أياماً ينتصف بعضهم من بعض.
ردحذفب يُقال إن حليمة هي زوجُ حاتم الطائي الذي يُضرب به المثل في الكرم والسخاء، وقد اشتهرت بالبخل، ويقال إنها كانت إذا أرادت أن تضع سمنًا في الطعام لم تطاوعْها يدها، فأراد حاتم أن يعلمها الكرمَ، فزعم لها أن الأقدمين كانوا يقولون: إنّ المرأة كلما زادت السمنَ في الطعام، زاد عمرُها، فأخذت حليمة تزيد ملاعق السَّمنِ حتى صار طعامها
ج و من قيم العطاء هي ان اب حليمه ليشجع الغساسنة كان سوف يعطي واحد منهن و هم اعطو كل ما يقدرون لينتصروا .
و التضحيه من خلال لبيد ضحى في حياته من اجل الانتصار كذالك كالغساسنه
صفا شويكي - التاسع أ
ردحذف"ما يوم حليمة بسر"
هي حليمة بنت الحارث بن أبي شمر، وكان أبوها وَجَّهَ جيشاً إلى المنذر بن ماء السماء، فأخرجت لهم طِيباً من مِرْكَن فطَيَّبتهم، وقَالَ المبرد: هو أشْهَرُ أيام العرب، ويُقَال: ارتفع في هذا اليوم من العَجَاج ما غَطَّى عَيْنَ الشمسِ حتى ظهرت الكواكبُ يعني ارتفع في هذا اليوم دخان البخور مما غطى عين الشمس.
( وهو مثلًا يضرب في كل أمر مُتَعَالم مشهور)
يعود المثل لفترة ظهور الإمبراطوريتين الفارسية والرومية، وكلما هدأت الحرب المباشرة بين الدولتين الكبيرتين اندلعت حرب بالوكالة بين الغساسنة والمناذرة، كما يحكى أنه لما تولّى المنذر بن ماء السماء ملك الحيرة، واستقر في ملكه سار إلى الحارث بن جبلة الغساني ملك الغساسنة طالباً بثأر أبيه عنده،
فلما رأى ذلك الحارث جلس في قصره، ودعا ابنته حليمة، وكانت من أجمل النساء، فأعطاها طيباً وأمرها أن تطيب من مر بها من جنده، فكانوا يمرون بها وتطيبهم، ولأنه كان يرغب بالانتصار على المنذر بن ماء السماء بأي ثمن، فقال لجنوده من «استطاع منكم قتل المنذر زوّجته ابنتي حليمة». وسمع الفتى لبيد -وهو مجرد جندي- بقول الحارث، فذهب واستعار حصانا موصوفا بالسرعة والقوة، وذهب لبيد لساحة المعركة، وظل يحارب ويتقدم، حتى بلغ المنذر فقام بقتله، وعاد برأسه للملك الحارث، وما إن رأى الملك ذلك إلا وقال له «اذهب لابنة عمك حليمة»، لكن الفتى لبيد أصر أن يعود لساحة القتال ويساند أصحابه، ولكنه قُتل في المعركة، وبعد كل هذه الأحداث الجلل، وبعد ما قدمه لبيد لجيشه لم يتزوج حليمة، وانتهت المعركة بانتصار الغساسنة، وأصبح سبب النصر فيها معروفا للجميع، وغير خاف على أحد، وقيل عنها «ما يوم حليمة بسر».
من القيم التي ظهرت بالقصة :-
-قيمة العطاء ظهرت هذه القيمة لدى ابي لبيد حين قام بإعطاء خيله لابنه
-قيمة التضحيه حين قدم القائد حارث بن ابي شمر ابنته كمكافئة لمن يقتل قائد المنذر ، وعندما تخلى لبيد عن زواج حليمه وعاد الى ساحة المعركة لمساندة أصدقاءه فهذا من عظائم الامور وهو مسانده الاصدقاء حتى في الحرب .
ما يوم حليمة بسر
ردحذفترتيل مريش
التاسع "أ"
يوم حليمه هو من اشهر ايام العرب قديما لانه كان يحمل العديد من الاحداث كما شبه انه "ارتفاع دخان البخور حتى غطى عين الشمس" وقصة هذا اليوم يعود ل الحرب بين الغساسنة والمناذرة.
كان الغساسنه يتبعون ل دولة الروم وكان المناذرة لدولة الفرس وكانت الحروب بين هاتين الدولتين لا تنطفئ وان انطفئت يقوم تابعينها بقيام الحرب بالنيابة عنهمها ، وفي احدى المرات طالت الحرب المناذرة بقيادة المنذر ابن ماء السماء والغساسنه بقياده الحارث بن جبلة وكان له ابنة تدعى حليمة وكانت من اجمل النساء في ذاك الزمان ولان الحارث كان مصرٌ على الانتصار قال : من يستطيع منكم ان يقتل المنذر سأزوجه ابنتي حليمه وامر ابنته ان تقوم بحمل وعاء في طيب واقوم بتطيب الجنود جميعهم وكان بين الجند فتى اسمه لبيد فلما سمع كلام الحارث استعار حصان ابيه الذي كان معروف بسرعته وقوته وقاتل جنود المناذرة حتى وصل للمنذر وقام بقتله ، وقال له الحارث ان يتزوج ابنته لكنه قرر ان يذهب ويكمل الحرب للدفاع عن الدوله ويبر انتمائه لها وقد مات في تلك الحرب ولم يتزوج حليمة ولكنه ترك خلفه تضحيتاً لا يقوم بها إلا الشجعان .
ومن ذلك اليوم نعرف ان مثل "ما يوم حليمة بسر " يصرب على كل امر مشهور لا يمكن ان يكون سراً .
حليمة هي ابنه الحارث بن بن جبلة .
يظهر لنا في القصة قيمه التضحية حيث قام لبيد بالتضحية ب حليمة ل اجل حماية بلاده
وايضا الاهتمام بعظائم الامور حيث انه كان اهتمامه الاكبر للحرب التي تجري وكان شجاع ، وايضا ابرز لنا قيمه العطاء حيث انه اعطى جسده وروحه لدولته لكي تدوم .
مريم شويكي
ردحذفالعاشر أ
قصة مثل ما يوم حليمة بسر والذي كان من اشهر ايام العرب
بما ان الغساسنة كانوا يتبعون للامبراطورية الرومانية والمناذرة يتبعون الامبراطورية الفارسية فلم تكن المعارك بينهما تتوقف وفي حال توقفها فان الدول التي تتبع هاتين الامبراطوريتين تبدا المعركة بانفسها. وفي احدى المعارك التي طالت قام قائد الغساسنة "الحارث بن جبلة" بسبب حرصه على الانتصار بعرض ابنته "حليمة بنت الحارث" (والتي كانت شديدة الجمال بل ووصفت باجمل نساء العصر), للزواج من الشخص الذي سيستطيع قتل المنذر "قائد المناذرة" وقام المنذر بجعل ابنته تطيب جميع الجند ليروا جمالها زرقتها ولتزداد عزيمتهم على الانتصار وقتل المنذ. وكان هناك فتى بين الجند يدعى لبيد ومن تاثير كلا الحارث عليه قام باستعار فرس ابيه الذي كان معروفا بالسرعة والقوة, وذهب مسرعا لساحات الحرب وظل يتقدم حتى وجد المنذر فقتله وعندها عاد مسرعة للحارث فاخبره بان يذهب لابنة عمه حليمة اي زوجته ولكن لبيد رفض ذلك واصر على العودة الى المعركة ليواصل القتال مع زملائه وظل يقاتل حتى قتل في المعركة ولم يتزوج حليمه وانتهت المعركة بفوز الغساسنة نتيجة ما فعله الحارث
فظهرت هنا العديد من القيم اولها العطاء حيث ظهرف في الكثير من المواقع احداها حين اعطى والد لبيد الفرس السريع له وحين قرر الحارث اعطاء ابنته لمن يقتل المنذر
وظهرت ايضا قيمة التضحية حيث ضحى لبيد بحياته من اجل فوز الغساسنة في المعركة
وايضا قيمة عظائم الامور حيث قام لبيد بالقضاء على المنذر ليتزوج من اميمة
يوم حليمة هو مثل قديم يستخدم حتى يومنا هذا وتدور القصة حول حليمة فمن هي حليمة ومالذي حصل حتى انشهر جدا؟
ردحذففي يوم من الايام لقد حصلت معركة بين المناذرة والغساسنة وكانت المناذر بقياده المنذر بن ماء السماء، والغساسنه كانت بقياده الحارث بن جبلة، وفي يوم قد طال فيه النزاع بينهم كان للحارث بن جبلة فتاة تسمى حليمة وكانت تعرف من أجمل نساء العرب ولارادة والدها الشديدة في الفوز فأعطاها عطرا وأمرها أن تطيب من يمر بها من جنده وقال لهم من قتل ملك من ملوك الحيرة زوجته ابنتي، وقد استطاع لبيد بن عمر الغساني قتل المنذر وأتى برأسه للحارث الغساني لكن لم يتزوجها وذلك لأنه قتل بعدما عاد لمواصلة القتال حيث تم قتله في المعركة من قبل رفاق أخ ملك الحيرة الذي عاود القتال ليأخذ بثأر أخيه.
وكان الفوز حليف الغساسنة وكان ذلك بفضل لبيد لذلك ضرب المثل: "ما يوم حليمة بسر".
سدين سلايمة عاشر أ
حذفيوم حليمة هو مثل قديم يستخدم حتى يومنا هذا وتدور القصة حول حليمة فمن هي حليمة ومالذي حصل حتى انشهر جدا؟
في يوم من الايام لقد حصلت معركة بين المناذرة والغساسنة وكانت المناذر بقياده المنذر بن ماء السماء، والغساسنه كانت بقياده الحارث بن جبلة.وفي يوم قد طال فيه النزاع بينهم كان للحارث بن جبلة فتاة تسمى حليمة وكانت تعرف من أجمل نساء العرب ولارادة والدها الشديدة في الفوز فأعطاها عطرا وأمرها أن تطيب من يمر بها من جنده وقال لهم من قتل ملك من ملوك الحيرة زوجته ابنتي، وقد استطاع لبيد بن عمر الغساني قتل المنذر وأتى برأسه للحارث الغساني لكن لم يتزوجها وذلك لأنه قتل بعدما عاد لمواصلة القتال حيث تم قتله في المعركة من قبل رفاق أخ ملك الحيرة الذي عاود القتال ليأخذ بثأر أخيه.
وكان الفوز حليف الغساسنة وكان ذلك بفضل لبيد لذلك ضرب المثل: "ما يوم حليمة بسر".
*نسيت اكتب اسمي لما بعتو اول مرة
ما يوم حليمة بسر
ردحذفيوم حليمة ألا وهو حدث من أشهر الأحداث التي حصلت بين العرب فأصبح هذا الحدثُ مثل يضرب حتى يومنا هذا.
يعرف أن المناذرة من أصول عراقية كانوا يتبعون إلى دولة الفرس أما عن الغساسنة في الشام كانوا يتبعون إلى الروم وكان دوام الحرب يجمع هاتان الامبراطوريتين حتى وصلوا الى يوم حليمة.
في يوم من أيام تلك العصور اشرقت حرب جديدة بين الامبراطوريتين جمعت قادة المناذرة( منذر بن ماء السماء)، وبين قادة الغساسنة (الحارث بن جبلة)، وكانت للحارث ابنة تدعى حليمة وكانت فاتنة بالجمال، أي أنها كانت قسيمة في ذلك الزمان، فقد قام الحارث بتقديم ابنته للزواج لمن يقوم بقتل المنذر، وذلك لتشجيع جنده على كسب المعركة، وبالفعل قام شابٌ يسمى لبيد باستعارة حصان والده، وكان يعرف بأن هذا الحصان من أسرع الاحصنة وأقواها، وقام بكسب رغبةِ الحارث أي قام بقتل المنذر، وعاد لبيد الى الحارث وقام الحارث بتقديم ابنته الى لبيد، على أن لبيد قد رفض التوقف عن الاستمرار بتلك الحرب وقاتل حتى قُتل، فأصبحت هذه القصة مثلاً على كل لسان بكل زمان ومكان ، حيث يضرب هذا المثل لكل أمرٍ مشهور لا يمكن اخفاءه.
في هذا المثل يذكر العديد من القيم الخفية والواضحة كقيمة العطاء ، التضحية ، أو الاهتمام بعظائم الأمور.
أما عن العطاء فقد قدم والد لبيد حصانه لابنه وكذلك عطاء الحارث لابنته حليمة لأحد الجنود.
وعن التضحية فقد قدم لبيد حياته للقيام بتلك المعركة وخوضها وقتل المنذر، وآخراً الاهتمام بعظائم الأمور فقد كانت الحرب بين أعظم امبراطوريتين في عصر الجاهلية، فذلك يعني أن الجيش ولبيد وحليمة والحارث جميعهم قاموا بالتضحية بأغلى ما لديهم لكسب تلك المعركة فكان من عظائم الأمور تضحية لبيد وعدم ترك أصدقائه والقتال الى اخر رمق .
في قديم الزمان كان يوجد حروباً كثيرتاً بين المناذر مع الفرس والغساسنه مع الروم وكانت الحروب بينهما لا تتوقف وفي يوم من الايام كن يوجد حرب بينهما وطالة الحرب ففي هذه الأحداث ظهر حاكم الغساسنه وقال :من استطاع منكم قتل المنذر زوجته ابنتي حليمه ، فذهب احد من الشباب يدعى لبيد.
ردحذففذهب لأبيه وطلب منه حصانه القوي السريع ووافق ابوه ،فذهب ليقاتل حتا قتل المنذر فقال له حاكم الغساسنه :اذهب لبنة عمكحليت ولاكن رفض وضل يقاتل حتى مات وانتهت المعركه بنتصار الغساسنه
ويضرب هاذا المثل حتى اليوم (ما يوم حليمه بسر )
ومن هنا أتت مقولة ما يوم حليمه بسر
الاسم: نبيه بركات
ردحذفالصف التاسع ب
المثل "ما يوم حليمة بسر" يرجع إلى فترة ظهور الإمبراطوريات الفارسية والرومية، حيث كانت الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم والمناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس. وكانت تدور حروب بالوكالة بين الغساسنة والمناذرة عند تهدئة الحرب المباشرة بين الدولتين. وفي إحدى هذه الحروب، قام الحارث بن جبلة الغساني بمهاجمة المنذر بن ماء السماء ملك الحيرة، وفي النهاية، تم قتل جندي من جيش المنذر بن ماء السماء بفضل فارسه السريع والمناسب للمعركة. فعرض الملك الحارث على الجنود المكافأة التي يختارونها إذا استطاع أحدهم قتل المنذر، وعرض ابنته حليمة على من يتزوجها. وقام الفتى لبيد بن عمرو الغساني بقتل المنذر وعاد برأسه للحارث. ورغم تعلق الحارث بابنته حليمة، فأعطاها للفتى لبيد بعد قتله المنذر، وأصر الفتى لبيد على العودة إلى القتال والمشاركة في الانتصار النهائي للغساسنة على المناذرة. وتنتهي القصة بتسليم الملك الحارث نفسه إلى الغساسنة، ومن بين المأسورين شأس بن عبدة، الذي طلب أخوه علقمة للملك عفواً عنه، فأمر الملك بإطلاق سراحه، مما يدل على أن يوم حليمة بسر يشير إلى العفو والتسامح.
ما يوم حليمة بسر هو من اشهر المقولات عند العرب تعود هذه المقولة من عصر الجاهلية
ردحذفكان هنالك قوم المناذرة الذين كانوا يتبعون الفرس وقوم الغساسنة الذين كانوا يتبعون الفرس وكانت بينهم حروب كثيرة وفي حربٍ
كانت شديدة خرج رئيس الغساسنة الحارث بن جبلة وقال من يقتل رئيس المناذرة المنذر بن ماء السماء زوجته بنتي حليمة وهذا مثال على العطاء وكان في الجيش ولد يدعى لبيد وعندما سمع الأمر ذهب إلى أبيه وأخذ خيله وكان خيل أبيه من افضل الخيول حينها وهذا يبين تضحية الأب بخيله لكي يأخذه ابنه للجيش
وبالفعل دخل الحرب وظل يقترب ويقترب حتى لقي المنذر فقتله وعاد إلى قومه فقال له الحارث اذهب الى زوجك فقال لا سوف اكمل المعركة مع أصحابي ومات في تلك المعركة وفاز الغساسنة بهذه الحرب وأصبح من الواضح لماذا فاز الغساسنة بتلك الحرب فلذلك وجد مثل ما يوم حليمة بسر وهو يستخدم للشيء الواضح الغير مخفي وحليمة هي بنت الحارث بن جبلة
ردحذفشفاء حروب - عاشر أ
ما هو يوم حليمة؟
يعرف يوم حليمة بأنه من أشهر ايام العرب ويقال انه في هذا اليوم ارتفع دخان البخور مما غطى عين الشمس وفي هذا اليوم المعروف بيوم حليمة ومع زيادة الحروب بين المناذرة والغساسنة وهما الامبراطوريتين الرومية والفارسية وذلك لتحقيق مصالح لكلا الامبراطوريتان ، طالت واشتدت الحرب بينهم بقيادة المنذر للامبراطورية الفارسية والحارث للامبراطورية الرومية، فاعطى الحارث ابنته حليمة والتي عرفت بجمالها المذهل حتى انها وصفت باجمل نساء ذلك الوقت طيباً وأمرها ان تطيب من مر بها من جنده ثم نادى على جنده وخطبهم قائلاً ان من استطاع منكم قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة فكان من بين هؤلاء الجنود فتى اسمه لبيب فلما سمع قول الحارث خاطب ابيه قائلاً يا ابت؟ انا قاتل ملك الحيرة او مقتول دونه لا محالة ولست راضي فرسي فاعطني فرسك فأعطاه فرسه وتوجه لساحة المعركة وظل يقاتل حتى وصل المنذر فقتله وعاد حاملاً لهذا الخبر واخبر الحارث به فقال له الحارث ان يذهب لابنته حليمة ولكنه أصر ان يعود لساحة المعركة ليقاتل مع اصحابة وظل يقاتل حنى قتل وانتهت المعركة بنصر الغساسنة وموت لبيد قبل زواجه بحليمة واطلق على هذا اليوم ما يوم حليمة بسر لأن سبب الانتصار في هذه الحرب بات واضحاً امام الجميع.
كل مثل مشهور في هذا الزمن يعود لقصة قديمة مليئة بالاحداث ربما المؤلمة وربما قصص انتصارات وخصص واطلق كل مثل لامر معين فالمثل هذا وهو( ما يوم حليمة بسر ) اصبح يضرب على كل امر مشهور لا يمكن إخفائه.
من هي حليمة؟
حليمة هي ابنة الحارث بن ابين شمر الغساني والذي كان قائد للامبراطورية الرومية في حربها ضد الامبراطورية الفارسية وعرفت بجمالها الخلاب بين الجميع ووصفت بانها من اجمل نساء عصرها وزمانها .
في هذه القصة ظهرت الكثير من القيم النبيلة والمهمة منها:
العطاء: وذلك عندما اعطى والد الفتى لبيد حصانه لابنه ليقاتل في ساحات المعركة بعدما طلبه منه لانه لا يريد ان يقاتل بحصانه .
وعندما وعد الحارث جنوده باعطاء ابنته لمن يقتل المنذر.
التضحية: وذلك بتضحية لبيد بنفسه للقتال والدفاع عن الامبراطورية الرومية مع اصدقائه رغم انه قد حقق طلب الحارث وهو قتل المنذر .
الاهتمام بعظائم الامور: وذلك يظهر باصرار جنود الغساسنة بالفوز في المعركة التي كانت بين الامبراطوريتين الرومية والفارسية فهم يعتبرون ان هذا الفوز هو امر عظيم ومهم .
ياسمين الاخرس - (العاشر أ )
ردحذفكل أمر مشهور لا يمكن إخفاءه، أطلق هذا المثل على ما يوم حليمة بسّر وهو كان عند العرب قديمًا الإمبراطوريتين الروم والفارسية بينهم حرب شعلتها لا تنطفئ، وفي يوم طال العراك بينهم حيث كان الحارث بن جبلة قائد للغساسنة والمنذر بن ماء السماء قائد للمناذرة ، كان الحارث لديه العزيمة والاصرار للفوز في المعركة، فجمع الجنود وقال لهم: من يستطيع منكم قتل قائد المناذرة زوجته ابنتي، وكانت ابنته حليمة اجمل نساء العرب قديما، فأمر الحارث ابنته باخراج سلة الطيب وتطييب كل الجنود واحدًا تلو الاخر، بين الجنود كان هناك شخص اسمه لبيد جسور وشجاع واذ به يأخد حصان ابيه المعروف بسرعته وقوته وذهب ليحارب في المعركة وبالفعل استطاع قتل المنذر، فعند ذهابه الى الحارث ليخبره قال له ان يذهب الي ابنة عمه حليمة، لكنه اصر على الرجوع الى المعركة ليقاتل مع اصدقاءه الجنود وكان نصيبه الموت ولم يستطيع بان يتزوج من حليمة.
نتعلم من قصة ما يوم حليمة بسّر قيمة التضحية مثل عندما اصر لبيد على القتال مع زملائه بالرغم انه قل القائد، وقيمة العطاء التي تبينت لنا عندما تنازل الاب بحصانه لابنه لبيد وايضا عندما اعطى الحارث ابنته حليمة لمن يقتل المنذر، واخرا هي الامور العظيمة في القصة حيث موت لبيد.
في يومٍ سُّمِي يوم حليمة ارتُفع فيه دخان البخور مما غطى عين الشمس ،كانت حروبٌ بين الامبراطورية الرومانية والإمبراطورية الفارسية بلا توقف ، حيث ان توقفت قامت حلفائها بهذه الحرب ؛ لتحقق كل منهما المصالح الخاصة بهم ، وفي يوم عندما أطالت الحرب بين المناذرة بقيادة المنذر بن ماء السماء ،مع الغساسنة بقيادة الحارث بن جبلة ،حيث كانت لديه ابنة اسمها حليمة بن الحارث جديدة الجمال ، فمن شدة جمالها وُصِفَت بأجمل نساء ذاكَ الزمان ، ولحرص الحارث على فوز هذه الحرب ، والانتصار على المناذرة ، فقد القى في يوم خطابًا لجنوده قائلًا: "مَنِ استطاع منكم قتل المنذر ، فقد زوّجته ابنتي حليمة" ، وطلب من ابنته ان تقوم باخراج وعاء بداخله طين ،وامرها بتطييب الجندي واحدا تلو الاخر .
ردحذفوكان من بين هؤلاء الجنود شابًا يُقال له لبيد، فلما سمع قول الحارث قام باستعارة حصان ابيه منه ، فهذا الحصان معروف في بالسرعه والقوه ؟وتوجه لساحة المعركه ، وبقي يحارب ويتقدم حتى وصل الى المطر ، فقتله ، وعاد الشاب الحارث بالخبر السّارّ ، فقال له الحارث :"اذهب لابنة عمّك حليمة"ولكن الشاب أصرّ ان يعود لساحة القتال مدافعًا مع أصحابه ، وبقي يقاتل حتى قُتل ..ولم يتجوز حليمة .
نهاية انتهت المعركة بانتصار الغساسنة .
يُضرب هذا المثل لكلّ امر مشهور لا يمكن إخفاؤه .
حليمة بنت بن الحارث جبلة .
قيمة التضحية :عندما فَضَّل لبيد الذهاب لتكملة المقاومه مع أصدقائه ،فتوفي هناك.
قيمة التضحية بعظائم الامور: عندما ضحّى لبيد بروحه لتكملة المقاومة مع اصدقائه عِوَضًا عن ذهابه الى اجمل النساء في ذلك الزمان (حليمه)
قيمة العطاء: عندما قام الحارث بن جبلة بالخطاب على انه من يقضي على المنذر فسيُزوّجه ابنته حليمة جميله ذاك الوقت .
الاسم: بيان اشتي
حذفالصف : تاسع ١
ما يوم حليمة بسرّ
في يومٍ سُّمِي يوم حليمة ارتُفع فيه دخان البخور مما غطى عين الشمس ،كانت حروبٌ بين الامبراطورية الرومانية والإمبراطورية الفارسية بلا توقف ، حيث ان توقفت قامت حلفائها بهذه الحرب ؛ لتحقق كل منهما المصالح الخاصة بهم ، وفي يوم عندما أطالت الحرب بين المناذرة بقيادة المنذر بن ماء السماء ،مع الغساسنة بقيادة الحارث بن جبلة ،حيث كانت لديه ابنة اسمها حليمة بن الحارث جديدة الجمال ، فمن شدة جمالها وُصِفَت بأجمل نساء ذاكَ الزمان ، ولحرص الحارث على فوز هذه الحرب ، والانتصار على المناذرة ، فقد القى في يوم خطابًا لجنوده قائلًا: "مَنِ استطاع منكم قتل المنذر ، فقد زوّجته ابنتي حليمة" ، وطلب من ابنته ان تقوم باخراج وعاء بداخله طين ،وامرها بتطييب الجندي واحدا تلو الاخر .
وكان من بين هؤلاء الجنود شابًا يُقال له لبيد، فلما سمع قول الحارث قام باستعارة حصان ابيه منه ، فهذا الحصان معروف في بالسرعه والقوه ؟وتوجه لساحة المعركه ، وبقي يحارب ويتقدم حتى وصل الى المطر ، فقتله ، وعاد الشاب الحارث بالخبر السّارّ ، فقال له الحارث :"اذهب لابنة عمّك حليمة"ولكن الشاب أصرّ ان يعود لساحة القتال مدافعًا مع أصحابه ، وبقي يقاتل حتى قُتل ..ولم يتجوز حليمة .
نهاية انتهت المعركة بانتصار الغساسنة .
يُضرب هذا المثل لكلّ امر مشهور لا يمكن إخفاؤه .
حليمة بنت بن الحارث جبلة .
قيمة التضحية :عندما فَضَّل لبيد الذهاب لتكملة المقاومه مع أصدقائه ،فتوفي هناك.
قيمة التضحية بعظائم الامور: عندما ضحّى لبيد بروحه لتكملة المقاومة مع اصدقائه عِوَضًا عن ذهابه الى اجمل النساء في ذلك الزمان (حليمه)
قيمة العطاء: عندما قام الحارث بن جبلة بالخطاب على انه من يقضي على المنذر فسيُزوّجه ابنته حليمة جميله ذاك الوقت .
رد
بيان شحادة
ردحذفالصف العاشر "أ"
ذكر يوم حليمة في قصيدة كليني لهم للنابغة الذبياني في البيت الثامن المعني به أن سيوف الغساسنة مجربة منذ قديم الزمان وانها متوارثة من جيل الى جيل، وقد حارب بها الأبطال الذين انتصروا على المناذرة في يوم حليمة. فمن هي حليمة؟ وما المقصود بيوم حليمة؟
هي “حليمة بنت الحارث بن أبي شمر”، وقد قام أبوها بتوجيه جيش إلى “المنذر بن ماء السماء”، وقامت حليمة بإخراج الطيب لهم من وعاء فطيبتهم، وقال المبرد : “هو أشهر أيام العرب، إذ يقال: قد ارتفع في هذا اليوم من العجاج، ما غطّى عين الشمس حتى ظهرت الكواكب.
تتمحور قصة يوم حليمة حول الصراعات القبلية بين المناذرة الذين ينتمون للفرس والغساسنة التابعين للروم. كانت الحروب قائمة ومندلعة بين القبيلتين. ففي إحدى المعارك الشاقة والذي استمر النزاع فيها طويلا بقيادة المنذر بن ماء السماء من المناذرة وحارث ابن جبلة من الغساسنة، قرر حارث تحفيز جنوده من خلال عرضه لمن يقتل المنذر ويأتي له برأسه أن يتزوج ابنته الحسناء حليمة. وقد وُصِفَت حليمة بجمالها وسحرها في تلك الحقبة، أمر حارث ابنته بأن تخرج وتعطر الجنود بالطيب وتطيبهم، ومن ضمن الجنود كان هناك رجل شجاع ونبيل يدعى لبيد، الذي استعار حصان والده المشهور بسرعته وقوته ورشقاته، وتوجه به إلى ساحة المعركة دون ارتباك. قاتل لبيد بشجاعة وإصرار على الفوز حتى استطاع قتل المنذر، وعندما عاد لحارث برأس منذر وأخبره بنجاحه في قتله، أمره حارث بالذهاب لابنة عمه حليمة والحصول على الجائزة التي وعد بها. ومع ذلك، رفض لبيد وأصر على الاستمرار في القتال والنزاع في المعركة حتى استشهد دون الزواج من حليمة، مما يدلنا على تضحيته وشجاعته وإصراره.
فانتهت الحرب بانتصار الغساسنة، وأصبح يضرب مثل "ما يوم حليمة بسر" لكل أمر لا يمكن إخفاؤه، أصبح يوم حليمة مشهورًا في ثقافة العرب بسبب أحداث هذا اليوم العظيم الذي ترسخ به العديد من القيم والمبادئ المهمة كالشجاعة التي تمثلت في لبيد الذي حارب وناضل لاخر نفس من اجل انتصار قبيلته حيث أنه أبدا قبيلته وحليمة على حياته. وعظائم الأمور حيث أن لبيد تشجع وأخذ حصان أبيه السريع والقوي دون ارتباك لبيان أهمية وجدية أمر هذه المعركة وأنه لا يجب الاستخفاف بها، أي أنها معركة كبيرة قائمة بين قبيلتين كبيرتين. ونختم القصة بمفهوم العطاء حيث أن أبا لبيد أعطى خيله لابنه دون ارتباك لينازع ويحارب العدو به، وأن ملك الغساسنة عرض ابنته الجميلة حليمة كحافز للجنود ليحاربوا.
لجين اطرش
ردحذفالتاسع ا
*يضرب هذا المثل عند العرب لوصف اليوم الذي تكون احداثه كثيرة وصعبة ، كأيام الحروب الكبيرة والمشهورة
*حليمة هي ابنة قائد الغساسنة وكانت من اجمل نساء عصرها وينسب المثل لها حيث استعاذ بها والدها ليكافئ الرجل الذي يتمكن من قتل قائد المناذرة عدوه في تلك الحرب بزواجه بها
*تحمس الكثير من الرجال في تلك الحرب لقتل قائد المناذرة والزواج من ابنة قائد الغساسنة
* لبيد هو شاب شجاع استعار حصان والده القوي والسريع وخاض حرباً كما وصفت بكثرة دخانها انها غطت عين الشمس
*كان لبيد شجاعا وتمكن من قتل قائد المناذرة " منذر ابن ماء السماء"
ولو عاد الى قائده الحادث لمكنه من الزواج من ابنته حليمة ولكنه أثر البقاء مع اصحابه وظل يقاتل ويقاتل حتى قتل ولم يتزوج حليمة.
* يدل موقف لبيد على كبر حجم التضحية التي قام بها وأن غايته من الحرب كانت لنصر قومهم وهم الغساسنة في تلك الحرب ، وأن ولاء لقائدة وحسه الوطني وانتماءه لعشيرته كان اكبر من نيته للزواج من ابنة الحارث حليمة.
* يدل هذا المثل على سمو الأخلاق عند العرب في الجاهلية وأن الولاء للقبيلة والدفاع عن الشرف والعلو باسم القبيلة أعظم عندهم من الزواج بإمرأة جميلة.
مَا كان يوم حليمة بسر ، مثل يطلق على كل أمر مشهور لا يمكِنُ أخفائهُ
ردحذفالقِصّة تروى عن حدثٍ حصَل بالزمِن القديمَ وعلَى أساسهِ ظهرَ المَثلُ " مَا كان يُوم حليمَة بسِر "
يُوم حليمة من اشهر ايام العرَب ، نشبت حربٌ بين المناذِرّة والتِي يقودُها منذِر بن مَاء السماء ، والغساسِنة الذِينَ يقُودهم الحَارث بِن جبلَة ، كَانَت للحَارِث إبنَة تدعَى حَليمة ، وكَانت حليمَة بِغايَة الجمَال ، وُوصِفت بأجملِ نساءِ ذاكَ الزمَان ، ارادَ والدُها الحرصَ عَلى الفوُزِ بالمعركَة ، فَ خاطبَ الجُندَ بأنهُ مَن أستطاعَ قتلَ المنذِر زوجتهُ أبنتِي حليمَة ، وطلبَ منهَا اخراجَ وعاءٍ بهِ طَيب وتطييبِ الجُندِ واحداً تِلو الآخرَ ، كان من بينِ الجُندِ فَتى يدعَى لبيد ، الذي عندمّا سمِع كَلام الحارِث اخذَ حصَان أبيهِ المعروفُ بالسرعَة والقُوَة ، وتوجَه للمعركَة وبقِيَ يحاربُ حَتى وصَل للمنذرِ وقتلهُ ، وعَاد للحارثِ للخبَر ، فقَال لهُ اذهَب لأبنَة عمِكَ حليمَة ، لكنهُ رفضَ وارادَ الاستمرارَ بالقتالِ بالمعركَة مَع أصحابهِ ، وبقيَ يدافعُ حَتى قُتِل .. ولّم يتزُوج حليمَة ، انتهَت المعركَة بانتصّار الغساسِنَة ، وبَات واضحاً سَببُ النصرِ بهَا للجَميع ، فقِيلَ عندهَا "ما يُوم حليمَة بسِر" لكُل أمرٍ مشهُور صعبٌ أخفائهُ .
نتال عمرو عاشر أ
حنان فراح
ردحذفتاسع ا
القصة :
كان هناك حرب بين امبراطوريتين المنارة و الغساسنة و كان لدى قائد الغساسنة(حارث) ابنة تدعى حليمة و كانت من اجمل النساء و لحرص الحارث على الانتصار قال : " من استطاع منكم قتل المنذر سازوجه ابنتي حليمة "
وعندما سمع أحد الجنود يدعى لبيد بقول حارث اصبح لبيد يقاتل من اجل ان يتزوج حليمة ولكنه ظل يحارب حتى بعد موت قائد المنارة حتى قُتل و لم يتزوج حليمة و انتهت المعركة بانتصار الغساسنة فقيل عندها ما يوم حليمة بسر .
يضرب هذا المثل للشيء الذي لا يمكن اخفاءه لانه معروف.
ويدل هذا المثل على سمو الاخلاق وان الولاء للوطن أثناء الحرب اهم من الأمور الحياتية كالزواج
جنى جولاني
ردحذفتاسع(أ)
ما يوم حليمة بالسر هو أحد أشهر أيام العرب في الزمن الجاهلية ، فيقال في هذا اليوم اليوم أنه ارتفع دخان البخور حتى غطى عين الشمس ، في ذلك الوقت كان معلومٌ أن المناذرة في العراق كانوا يتبعون دولة الفرس، في حين أن الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم . وكانت هناك حروبٌ لاتتوقف بين الإمبراطورية الفارسية والرومية وإن توقفت كانت الدول والقبائل التابعة لها تقوم بهذه الحرب بنيابة عنهما زكان لتحقيق مصالح بين الإمبراطوريتين .
ويومٌ قد طالة الحرب بين المناذرة بقيادة المنذر بن ماء السماء والغساسنة بقيادة الحارث بن جبلة، وكان للحارث بن جبلة بنتٌ تسمى حليمة وكانت في غاية الجمال حتى انها وصفت بأنها أجمل نساء ذاك الزمان ولحرص الحارث على الانتصار وهزيمة المناذرة قد خاطب جنده قائلاً :-" من استطاع منكم قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة ". وكان من بين الجند فتىً يقال له لبيد وعندما سمع قول الحارث استعار حصان والده وهذا الحصان كان معروفاً بسرعة والقوة . وتوجه لساحة المعركة وظل يحارب حتى وصل النذر فقتله، ثم عاد إلى الحارث بالخبر فقال له الحارث اذهب لإبنت عمك حليمة لكن، لبيد أصر على البقاء في المعركة والمقاتلة مع اصحابه وبقي يقاتل حتى قُتل ولم يتزوج حليمة وانتهت المعركة بانتصار الغساسنة وبات واضحاً سبب النصر فيها للجميع فقيل عندها ما يوم حليمة بالسر فصار هذا المثل يضرب لكل شيءً واضحاً ولا يمكن اخفائه.
التاسع أ
ردحذفسارة ادكيدك
تبدأ قصة مثل " ما يوم حليمة بسرّ" في أحد أيام العرب ، في يوم طالت الحرب التي لا تتوقف بين سلالة المناذرة في العراق والغساسنة في بلاد الشام .
كان قائد الغساسنة الحارث بن جبلة مصرّ على قتل المنذر بن ماء السماء قائد المناذرة باي طريقة ممكنة ، استغل القائد الحارث ابنته التي كانت اجمل النساء ذاك الزمان حليمة .كانت حليمة جميلة جداً فاتنة يتمنى جميع الرجال الزواج منها ولحرص الحارث على الانتصار وهزيمة المناذرة قال القائد الحارث لجنديه من استطاع قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة ، و أمر القائد حليمة بتطيب الجندي واحداً تلو الأخر . بدأت المعركة ...ومن بين الجنود جندي اسمه لبيد ، بمجرد سماعه بالخبر استعار حصان ابيه وذهب للقتال بقي الجندي لبيد يحاول ويقاتل ويتقدم حتى وصل للمنذر فقتله ، عاد لبيد للحارث ليشاركه الاخبار الجيدة ، فرد عليه قائلاً اذهب لابنة عمك حليمة ولكن الجندي لم يذهب بسبب إصراره بالعودة للحرب والقتال مع زملائه وباقي الجنود حتى انتهى به المطاف مقتولاً ولم يتزوج بحليمة وانتهت المعركة بانتصار الغساسنة وكان واضحاً للجميع سبب نصرهم فقالوا :" ما يوم حليمة بسر" ،
وبهذا يقصدون أن الشيء مشهور ومعروف لا يمكن اخفاءه فكان سبب نصرهم الجندي لبيد الذي اعطا حياته وضحى لأجل ابنة القائد حليمة ، فمن شدة إصراره عليها واهتمامه بها أراد الانتصار مهما حدث وكان لهذا مكسب للغساسنة .
نور الحسيني
ردحذفالصف التاسع أ
"ما يوم حليمة بسر"يعود المثل لفترة ظهور الامبراطوريتين الفارسية و الرومية وكان المناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس في حين كان الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم .
يضرب المثل "ما يوم حليمة بسر "اكل امر مشهور لا يمكن اخفائه ، اما عن حليمة فهي ابنة الحارث بن ابي شمر الغساني التي سار فيها المثل (ما يوم حليمة بسر) عن حرب اهلها مع ملوك الحيرة وكلما هدأت الحرب المباشرة بين الدولتين الكبيرتين اندلعت حرب بالوكالة بين الغساسنة والمناذرة، كما يحكى أنه لما تولّى المنذر بن ماء السماء ملك الحيرة، واستقر في ملكه سار إلى الحارث بن جبلة الغساني ملك الغساسنة طالباً بثأر أبيه عنده، وبعث إليه: إني أعددت لك الكهول على الفحول، فأجابه الحارث: أعددت لك المرد على الجرد وسار المنذر حتى نزل بمرج حليمة، وسار إليه الحارث أيضاً، ثم اشتبكوا في القتال، ومكثت الحرب أياماً ينتصف بعضهم من بعض. فلما رأى ذلك الحارث جلس في قصره، ودعا ابنته حليمة، وكانت من أجمل النساء، فأعطاها طيباً وأمرها أن تطيب من مر بها من جنده، فكانوا يمرون بها وتطيبهم، ولأنه كان يرغب بالانتصار على المنذر بن ماء السماء بأي ثمن، فقال لجنوده من «استطاع منكم قتل المنذر زوّجته ابنتي حليمة». وسمع الفتى لبيد -وهو مجرد جندي- بقول الحارث، فذهب واستعار حصانا موصوفا بالسرعة والقوة، فقال لبيد بن عمرو الغساني لأبيه: يا أبت؟ أنا قاتل ملك الحيرة أو مقتول دونه لا محالة، ولكنني لا أرضى فرسي، فأعطني فرسك، فأعطاه فرسه، وذهب لبيد لساحة المعركة، وظل يحارب ويتقدم، حتى بلغ المنذر فقام بقتله، وعاد برأسه للملك الحارث، وما إن رأى الملك ذلك إلا وقال له «اذهب لابنة عمك حليمة»، لكن الفتى لبيد أصر أن يعود لساحة القتال ويساند أصحابه، حيث صادف أن أخا المنذر رجع إليه الناس وعاد يقاتل، واشتدت نكايته، ولكن جيش المنذر انهزم ثانية، وقتلوا في كل وجه، وانصرفت غسان بأحسن الظفر، بعد أن أسروا كثيراً ممن كانوا مع المنذر وكان من ضمن من أسرهم الحارث مائة، فيهم شأس بن عبدة، ولما سمع أخوه علقمة وفد إليه مستشفعاً، ولما بلغ إلى الملك قول علقمة: (فحق لشأس من نداك ذنوب) أمر الملك بإطلاق شأسا والأسرى، إلا أن لبيد قُتل في المعركة، وبعد كل هذه الأحداث الجلل، وبعد ما قدمه لبيد لجيشه لم يتزوج حليمة، وانتهت المعركة بانتصار الغساسنة، وأصبح سبب النصر فيها معروفا للجميع، وغير خاف على أحد، وقيل عنها «ما يوم حليمة بسر».
تولين حمود
ردحذفالصف العاشر أ
وصف النابغة الذبياني في قصيدة "كليني لهم" يوم حليمة بأنه يوم شهير عند العرب، حيث قال "تورثن من أزمان يوم حليمة إلى اليوم قد جربن كل التجارب". يعتقد أن يوم حليمة كانت فيه الحرب مستمرة بين الفرس والروم، وفي ذلك اليوم كانت النزاعات بين المناذرة (الفرس) بقيادة المنذر بن ماء السماء والغساسنة (الروم) بقيادة الحارث بن جبلة مستمرة. وفي ذلك اليوم، كان الحارث يرغب في الانتصار على المنذر، لذلك وعد جيشه بأن يزوج ابنته حليمة لمن يقتل المنذر، وأمر ابنته بتطييب الجنود. فتحدى الفتى لبيد بن عمرو الغساني نداء الحارث، وقتل المنذر وعاد إلى الحارث فقال له ان يذهب الى ابنة عمه حليمة ولكن رفض الذهاب وأصر على العودة للقتال حتى قتل. انتهت الحرب بنصر للغساسنة، وأصبحت قصة يوم حليمة معروفة بسبب فوز الغساسنة في المعركة، وتُستخدم الآن عبارة "ما يوم حليمة بسر" للإشارة إلى أمور مشهورة لا يمكن إخفاؤها.
ما هو يوم حليمة؟
ردحذفيعرف يوم حليمة بأنه من أشهر ايام العرب وفي هذا اليوم من الأيام ومع زيادة الحروب بين المناذرة والغساسنة وهما الامبراطوريتين الرومية والفارسية بسبب مصالح شخصية لكلا الامبراطورتين ، طالت واشتدت الحرب بينهم بقيادة المنذر للامبراطورية الفارسية والحارث للامبراطورية الرومية، فاعلن الحارث عن تزويج ابنته حليمة والتي عرفت بجمالها الباهر لدرجة وصفها باجمل نساء ذلك الوقت لمن يقتل المنذر فقال لجنده ان من استطاع منكم قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة فكان من بين هؤلاء الجنود فتى اسمه لبيب وعندما سمع قول الحارث خاطب ابيه قائلاً يا ابت؟ انا قاتل ملك الحيرة او مقتول دونه لا محالة ولست راضي فرسي فاعطني فرسك فأعطاه فرسه وذهب لساحة المعركة وبقي يقاتل حتى وصل المنذر فقتله وعاد حاملاً لهذا الخبر واخبر الحارث به فقال له الحارث ان يذهب لابنته حليمة ولكنه أصر ان يعود لساحة المعركة ليقاتل مع اصدقاءه وباقي الجنود وظل يقاتل حتى انقتل وانتهت المعركة بنصر الغساسنة وموت لبيد قبل زواجه بحليمة واطلق على هذا اليوم ما يوم حليمة بسر لأن سبب الانتصار في هذه الحرب بات واضحاً امام الجميع.
من هي حليمة؟
حليمة هي ابنة الحارث بن ابين شمر الغساني والذي كان قائد للامبراطورية الرومية في حربها ضد الامبراطورية الفارسية وعرفت بجمالها وحسنها من بين الجميع ووصفت بانها من اجمل نساء عصرها وزمانها .
في هذه القصة ظهرت الكثير من القيم النبيلة والمهمة منها:
العطاء: وذلك عندما اعطى والد الفتى لبيد حصانه لابنه ليقاتل في ساحات المعركة عندما طلبه منه لانه لا يريد ان يقاتل بحصانه .
وعندما وعد الحارث جنوده باعطاء ابنته لمن يقتل المنذر.
التضحية: وذلك بتضحية لبيد بنفسه للقتال والدفاع عن الامبراطورية الرومية مع اصدقائه رغم انه قد حقق طلب الحارث وهو قتل المنذر فهو ظل يقاتل ويدافع عن الإمبراطورية مع باقي الجنود بكل وفاء وقوة .
الاهتمام بعظائم الامور: وذلك يظهر باصرار جنود الغساسنة بالفوز في المعركة التي كانت بين الامبراطوريتين الرومية والفارسية فهم يعتبرون ان هذا الفوز هو امر عظيم .
ملاك داري تاسع أ
ردحذفمن هي حليمة ؟
هي حليمة بنت الحارث بن أبي شمر ، وكان أبوها وجّه جيشًا إلى المنذر بن ماء السماء فأخرجت لهم طيبا من مركن فطيبتهم .
قصة المثل الشعبي ما يوم حليمة بسر :
لما تولى المنذر بن ماء السماء ملك الحيرة واستقر في ملكه سار الى ملك الغساسنة طالبا بثأر ابيه عنده فقال له "ان قد اعددت اليك الكهول على الفحول" فأجابه الحارث "قد اعددت اليك المرد على الجرد" وسار المنذر حتى نزل بمرج حليمة وسار اليه الحارث ايضا ثم اشتبكوا بالقتال ومكثت الحرب اياما ينتصف بعضهم من بعض . فلما رأى ذلك الحارث قعد في قصره ودعا ابنته حليمة وكانت من اجمل النساء ، فأعطاها فأعطاها طيب وأمرها ان تطيب من مر بها من جندي فجعلوا يمرون بها وتطيبهم ثم نادى :
يافتيان غسان من يقتل ملك الحيرة أزوجه ابنتي حليمة
فقال لبيد ان عمرو الغساني : يا ابتي انا قاتل ملك الحيرة او مقتول دونه لا محالة ولست أرضى فرسي فأعطني فرسك ، فأعطاه فرسه . فلما زحف الناس واقتتلوا ساعة شد لبيد على المندر فضربه ضربة والقاه عن فرسه وانهزم اصحاب المنذر من كل وجه ، ونزل لبيد فاهتز رأسه واقبل به الى الحارث وهو على قصره ينظر اليهم فألقى الرأس بين يديه فقال له الحارث : شأنك بابنة عمك حليمة فقد زوجتك اياها ، فقال له : بل انصرف اواسي اصحابي بنفسي فاذا انصرف الناس انصرفت .
ورجع فصادف اخى المنذر قد رجع اليه الناس وهو يقاتل وقد اشتدت نكايته فتقدم لبيد فقاتل حتى قُتل ولكن لخما انهزمت ثانيةً .
اسر الحارث مئة من بني تميم لديه فيهم شأس ابن عبدة ولما سمع اخوه علقمة وفد اليه مستشفعا وأنشده هذه المفضلية ومما قال فيها ("طحا بك قلب في الحسان طروبُ بُعيد الشبابِ عصر حان مشيب ، منعمة لا يستطاع كلامها على بابها من أن تُزار رقيب ، اذا غاب عنها البعل لم تفش سره وترضي اياب البعل حين يؤوب ، فلا تعدلي بيني وبين مغمر سقتك روايا المزن حيث تصوب ، فإن تسألوني بالنساء فانني بصير بأدواء النساء طبيبُ ، اذا شاب رأس المرء او قل ماله فليس له من ودهن نصيب ، يردن ثراء المال حيث علمته وشرح الشباب عندهن عجيب ، فدعها وسل الهم عنك بجسرة كهمك بالرداف خبيب "….)
ثم اكمل المفضلية وحينما انهاها ، مان تردد قول فحق لشأسٍ من نداك ذنوبُ قال الملك : اي واللهِ وأذنبا
ثم اطلق شأسا وقال له : ان شئت الحباء وان شئت اسراء قومك وقال لجلسائه : ان اختار الحباء على قومه فلا خير فيه والحباء معناها (العطايا والهبات) فقال ايها الملك ما كنت انا اختار على قومي شيئا ، فأطلق له الاسرى من تميم وكساه وحباه وفعل ذلك بالاسرى جميعهم وزودهم زاداً كثيرا ، فلما بلغه بلادهم اعطوا جميع ذلك لشأسٍ وقالوا له : أنت كنت السبب في اطلاقنا فاستعن بهذا على دهرك فحصل على كثير من ابل وكسوة وغير ذلك وفي هذا اليوم ضرب المثل ( ما يوم حليمة بسر) .
لمن يضرب هذا المثل : يضرب في الشيء المعروف ولا يمكن اخفاءه
إبراز القيم التالية :
التضحية : عندما ضحى لبيد بحياته لاجل انتصار الغساسنة فقاتل حتى قُتل .
العطاء : عندما طلب لبيد فرس والده فاعطاه اياها ليقاتل بها
الاهتمام بعظائم الامور : وهو اصرار الغساسنة على الفوز بالمعارك
محمد أبو الهوى
ردحذفالتاسع " ب "
ما يوم حليمة بسر
يوم حليمة هو من أشهر أيام العرب، وتميز هذا اليوم بارتفاع دخان البخور مما غطى عين الشمس.
في حين ذلك اليوم كان المناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس، بينما كان الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم، اشتدت الحروب بين هاتين الإمبراطوريتين ولم تتوقف، وإذ توقفت فكانت الدول والقبائل التابعة للإمبراطوريتان، وفي يوم من الأيام طالت الحرب بين المناذرة بقيادة المنذر بن ماء السماء، والغساسنة بقيادة الحارث بن جبلة وكانت للحارث ابنة تدعى حليمة في غاية الغنى والجمال حتى أنها وصفت بأجمل نساء ذاك الزمان، ولتمكن الحارث على المنذر بالانتصار وهزيمة المناذرة فقد خطب جنده قائلاً " من استطاع منكم قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة " وهذا يدل على قيمة العطاء عندما قدم الملك ابنته لمن يقتل المنذر، وأمر من ابنته أن تقوم بإخراج وعاء فيه طيب وطلب منها أن تطيب من مر بها من جنده وكان من بين الجند فتى يدعى لبيد عندما سمع قول الحارث ذهب واستعار حصان الحارث وهو حصاناً موصوفاً بالسرعة والقوة، وهذا يدل على قيمة التضحية، وذهب لبيد لساحة المعركة وظل يحارب ويتقدم، حتى بلغ المنذر فقام بقتله وعاد للحارث " اذهب لابنة عمك حليمة " . لكن لبيد أضر أن يعود لساحة القتل ويساند أصحابه وبقي يقاتل حتى قتل، ولم يتزوج حليمة وهذه من عظائم الأمور أن لبيد قام بترك حليمة وبقي في ساحة الحرب.
وانتهت المعركة بانتصار الغساسنة وأصبح سبب النصر معروفاّ للجميع فقتل عندها ما يوم حليمة بسر وقصة هذا المثل " يضرب لكل أمر مشهور لا يمكن إخفاؤه.
فضل هواش
ردحذفالتاسع (ب)
ما يوم حليمة بسر :
«ما يوم حليمة بسر» يعود المثل لفترة ظهور الإمبراطوريتين الفارسية والرومية، وكان المناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس، في حين كان الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم، وكلما هدأت الحرب المباشرة بين الدولتين الكبيرتين اندلعت حرب بالوكالة بين الغساسنة والمناذرة، كما يحكى أنه لما تولّى المنذر بن ماء السماء ملك الحيرة، واستقر في ملكه سار إلى الحارث بن جبلة الغساني ملك الغساسنة طالباً بثأر أبيه عنده، وبعث إليه: إني أعددت لك الكهول على الفحول، فأجابه الحارث: أعددت لك المرد على الجرد. وسار المنذر حتى نزل بمرج حليمة، وسار إليه الحارث أيضاً، ثم اشتبكوا في القتال، ومكثت الحرب أياماً ينتصف بعضهم من بعض.
فلما رأى ذلك الحارث جلس في قصره، ودعا ابنته حليمة، وكانت من أجمل النساء، فأعطاها طيباً وأمرها أن تطيب من مر بها من جنده، فكانوا يمرون بها وتطيبهم، ولأنه كان يرغب بالانتصار على المنذر بن ماء السماء بأي ثمن، فقال لجنوده من «استطاع منكم قتل المنذر زوّجته ابنتي حليمة». وسمع الفتى لبيد -وهو مجرد جندي- بقول الحارث، فذهب واستعار حصانا موصوفا بالسرعة والقوة، فقال لبيد بن عمرو الغساني لأبيه: يا أبت؟ أنا قاتل ملك الحيرة أو مقتول دونه لا محالة، ولكنني لا أرضى فرسي، فأعطني فرسك، فأعطاه فرسه، وذهب لبيد لساحة المعركة، وظل يحارب ويتقدم، حتى بلغ المنذر فقام بقتله، وعاد برأسه للملك الحارث، وما إن رأى الملك ذلك إلا وقال له «اذهب لابنة عمك حليمة»، لكن الفتى لبيد أصر أن يعود لساحة القتال ويساند أصحابه، حيث صادف أن أخا المنذر رجع إليه الناس وعاد يقاتل، واشتدت نكايته، ولكن جيش المنذر انهزم ثانية، وقتلوا في كل وجه، وانصرفت غسان بأحسن الظفر، بعد أن أسروا كثيراً ممن كانوا مع المنذر وكان من ضمن من أسرهم الحارث مائة، فيهم شأس بن عبدة، ولما سمع أخوه علقمة وفد إليه مستشفعاً، ولما بلغ إلى الملك قول علقمة: (فحق لشأس من نداك ذنوب) أمر الملك بإطلاق شأسا والأسرى، إلا أن لبيد قُتل في المعركة، وبعد كل هذه الأحداث الجلل، وبعد ما قدمه لبيد لجيشه لم يتزوج حليمة، وانتهت المعركة بانتصار الغساسنة، وأصبح سبب النصر فيها معروفا للجميع، وغير خاف على أحد، وقيل عنها «ما يوم حليمة بسر».
الاسم: عبيدة عبد القادر
ردحذفالصف : التاسع (ب)
في يومٍ سُّمِي يوم حليمة ارتُفع فيه دخان البخور مما غطى عين الشمس ،كانت حروبٌ بين الامبراطورية الرومانية والإمبراطورية الفارسية بلا توقف ، حيث ان توقفت قامت حلفائها بهذه الحرب ؛ لتحقق كل منهما المصالح الخاصة بهم ، وفي يوم عندما أطالت الحرب بين المناذرة بقيادة المنذر بن ماء السماء ،مع الغساسنة بقيادة الحارث بن جبلة ،حيث كانت لديه ابنة اسمها حليمة بن الحارث جديدة الجمال ، فمن شدة جمالها وُصِفَت بأجمل نساء ذاكَ الزمان ، ولحرص الحارث على فوز هذه الحرب ، والانتصار على المناذرة ، فقد القى في يوم خطابًا لجنوده قائلًا: "مَنِ استطاع منكم قتل المنذر ، فقد زوّجته ابنتي حليمة" ، وطلب من ابنته ان تقوم باخراج وعاء بداخله طين ،وامرها بتطييب الجندي واحدا تلو الاخر .
وكان من بين هؤلاء الجنود شابًا يُقال له لبيد، فلما سمع قول الحارث قام باستعارة حصان ابيه منه ، فهذا الحصان معروف في بالسرعه والقوه ؟وتوجه لساحة المعركه ، وبقي يحارب ويتقدم حتى وصل الى المطر ، فقتله ، وعاد الشاب الحارث بالخبر السّارّ ، فقال له الحارث :"اذهب لابنة عمّك حليمة"ولكن الشاب أصرّ ان يعود لساحة القتال مدافعًا مع أصحابه ، وبقي يقاتل حتى قُتل ..ولم يتجوز حليمة .
نهاية انتهت المعركة بانتصار الغساسنة .
يُضرب هذا المثل لكلّ امر مشهور لا يمكن إخفاؤه .
حليمة بنت بن الحارث جبلة .
قيمة التضحية :عندما فَضَّل لبيد الذهاب لتكملة المقاومه مع أصدقائه ،فتوفي هناك.
قيمة التضحية بعظائم الامور: عندما ضحّى لبيد بروحه لتكملة المقاومة مع اصدقائه عِوَضًا عن ذهابه الى اجمل النساء في ذلك الزمان (حليمه)
قيمة العطاء: عندما قام الحارث بن جبلة بالخطاب على انه من يقضي على المنذر فسيُزوّجه ابنته حليمة جميله ذاك الوقت.
في زمانٍ ماضي كان هناك حرب ما بين قبائل نتيجةُ حرب ما بين امبراطوريات وكان في ذاك الزمان امرأة تدعى حليمة وكانت من اجمل النساء في ذلك الزمان
ردحذفوكان ابيها قائدٌ لجيش احد القبائل ولحرصه على الفوز قام بتقديم ابنته عروس لمن يقتل قائد الجيش الآخر والذي يدعى المنذر فاعطى القائد ابنته لمن يقتله .
كان هناد رجل يدعى لبيد عندما سمع الخبر طلب من والده باخذ فرسه والذي كان قوي وسريع فضحى الاب بحصانه من اجل المعركة فذهب لبيد وظل يبخث عن المنذر لقتله فعندما رآه قام بقتله فعاد لقائده ليخبره الخبر فعندما علم القائد فرح وقال للبيد انه زوج ابنته لكنه لم يقبل بل قرر الذهاب لائستئناف المعركة مع اصدقائه وهنا قام بتفضيل الاخرين على نفسه فعندما ذهب لاستئناف المعركة وقُتل بالحرب
انتصر جيشه على الاعداء فهو كان من اساسيات فوزهم بالحرب لانه رفع معنويات زملائه عند قتله لرئيسهم
راشد رمان
حذفتاسع (ب)
مجد عثمان
ردحذفتاسع 'ب'
مهمة حليمة
في زمن ما قبل الإسلام، كانت القبائل تسيطر على شبه الجزيرة العربية وبلاد الشام. من بين أقوى هذه القبائل كانت المناذرة، الذين كانوا يتبعون دولة الفرس، وكانت الغساسنة يتبعون الروم.
تدور قصتنا في فترة من الحروب بين الإمبراطوريتين الفارسية والرومية، حيث كانت الدول والقبائل تتبع كل إمبراطورية تمثلها في هذه الحروب، بناءً على المصالح الثنائية.
وفي هذا الوقت، اشتدت الحرب بين المناذرة بقيادة زعيمهم المنذر بن ماء السماء، والغساسنة بقيادة زعيمهم الحارث بن جبلة. وكانت لدى الحارث ابنة تُدعى حليمة بنت الحارث، وكانت جميلة للغاية حتى وُصفت بأنها أجمل النساء في ذلك الزمان. وحرص الحارث على الانتصار وهزيمة المناذرة، لذا أعلن أن من يستطيع قتل المنذر زوجته حليمة، فسيحصل على جوائز كبيرة.
فعند سماع لبيد لهذا الأمر، استدان حصان أبيه السريع وتوجه إلى ساحة المعركة. قاتل بشجاعة حتى وصل إلى المنذر وقتله، ثم عاد وأعلن عن الخبر. فقال له الحارث: "اذهب إلى ابنة عمك حليمة". ولكن لبيد أصر على العودة إلى ساحة القتال ومواجهة رفاقه. واستمر في القتال حتى قتل، ولم يتزوج حليمة.
انتهت المعركة بانتصار الغساسنة، وكان لبيد السبب الرئيسي في النصر، وانتشرت الأخبار عن فعلته البطولية.
ما يوم حليمة بسر» يعود المثل لفترة ظهور الإمبراطوريتين الفارسية والرومية، وكان المناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس، في حين كان الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم، وكلما هدأت الحرب المباشرة بين الدولتين الكبيرتين اندلعت حرب بالوكالة بين الغساسنة والمناذرة، كما يحكى أنه لما تولّى المنذر بن ماء السماء ملك الحيرة، ...
ردحذفوكان المناذرة في العراق يتبعون دولة الفرس، في حين كان الغساسنة في الشام يتبعون دولة الروم، وكلما هدأت الحرب المباشرة بين الدولتين الكبيرتين اندلعت حرب بالوكالة بين الغساسنة والمناذرة، كما يحكى أنه لما تولّى المنذر بن ماء السماء ملك الحيرة، واستقر في ملكه سار إلى الحارث بن جبلة الغساني ملك الغساسنة طالباً بثأر أبيه عنده، وبعث إليه: إني أعددت لك الكهول على الفحول، فأجابه الحارث: أعددت لك المرد على الجرد. وسار المنذر حتى نزل بمرج حليمة، وسار إليه الحارث أيضاً، ثم اشتبكوا في القتال، ومكثت الحرب أياماً ينتصف بعضهم من بعض.
فلما رأى ذلك الحارث جلس في قصره، ودعا ابنته حليمة، وكانت من أجمل النساء، فأعطاها طيباً وأمرها أن تطيب من مر بها من جنده، فكانوا يمرون بها وتطيبهم، ولأنه كان يرغب بالانتصار على المنذر بن ماء السماء بأي ثمن، فقال لجنوده من «استطاع منكم قتل المنذر زوّجته ابنتي حليمة». وسمع الفتى لبيد -وهو مجرد جندي- بقول الحارث، فذهب واستعار حصانا موصوفا بالسرعة والقوة، فقال لبيد بن عمرو الغساني لأبيه: يا أبت؟ أنا قاتل ملك الحيرة أو مقتول دونه لا محالة، ولكنني لا أرضى فرسي، فأعطني فرسك، فأعطاه فرسه، وذهب لبيد لساحة المعركة، وظل يحارب ويتقدم، حتى بلغ المنذر فقام بقتله، وعاد برأسه للملك الحارث، وما إن رأى الملك ذلك إلا وقال له «اذهب لابنة عمك حليمة»، لكن الفتى لبيد أصر أن يعود لساحة القتال ويساند أصحابه، حيث صادف أن أخا المنذر رجع إليه الناس وعاد يقاتل، واشتدت نكايته، ولكن جيش المنذر انهزم ثانية، وقتلوا في كل وجه، وانصرفت غسان بأحسن الظفر، بعد أن أسروا كثيراً ممن كانوا مع المنذر وكان من ضمن من أسرهم الحارث مائة، فيهم شأس بن عبدة، ولما سمع أخوه علقمة وفد إليه مستشفعاً، ولما بلغ إلى الملك قول علقمة: (فحق لشأس من نداك ذنوب) أمر الملك بإطلاق شأسا والأسرى، إلا أن لبيد قُتل في المعركة، وبعد كل هذه الأحداث الجلل، وبعد ما قدمه لبيد لجيشه لم يتزوج حليمة، وانتهت المعركة بانتصار الغساسنة، وأصبح سبب النصر فيها معروفا للجميع، وغير خاف على أحد، وقيل عنها «ما يوم حليمة بسر».
عبدالله خلف
ردحذفتاسع ب
ما يوم حليمه بسر
حليمة هي بنت الحارث بن أبي شمر ، كان ابيها وجّه جيشًا إلى المنذر بن ماء السماء ، فأخرجت لهم طيبًا من مركن فطيبتهم ، وقال المبرد : هو أشهر أيام العرب ، يقال : ارتفع في هذا اليوم من العجاج ، ما غطّى عين الشمس حتى ظهرت الكواكب. و يعود المثل لفترة ظهور الإمبراطوريتين الفارسية والرومية.
يوم حليمه هو من أشهر أيام العرب ويقال في هذا اليوم ارتفع دخان البخور حتى عبى السماء وغطى الشمس ، حيث خرجت حليمه الى الجنود وقال اباها من قتل المنذر زوجته ابنتي فتحمس الجميع ليتزوجوها لانها كانت جميلة
وطلب من حليمه باخراج وعاء فيه طيب وامرها بتطيب كلهم وكان بينهم فتى يسمى لبيد وعندما سمع لبيد بقول الحارث استعار حصان ابيه وتوجه لساحة المعركة وهو يحارب فذهب للحارث و قال له وقله اذهب لابنتي ، لكن لبيد اصر ان يعود لساحة القتال وبقية يقاتل لحتى قتل ولم يتجوز حليمة . وأخيراً انتمت المعركة بانتصار العساسة وكان سبب نصرها معروف عند الجميع لذلك سمي يوم حليمة.
هذه القصة تحتوي على الكثير من القيم مثل التضحية لانه عاد الى الحرب و هو كان باستطاعته ان يذهب الى المنزل مع زوجته حليمة لاكنه ذهب و استأنف الحرب لينهيها لاكنه مات في الحرب
الاسم: فؤاد قرش
ردحذفالصف :تاسع 'ب'
الموضوع ما يوم حليمة بسر
عذرًا، لكن كوني نموذجًا لغة مكتوبة، لا يمكنني مشاهدة الفيديو أو تحليل محتواه. ومع ذلك، يمكنني مساعدتك في تقديم ملخص عام لقصة المثل "ما يوم حليمة بسر" وإبراز القيم التي طلبتها.
قصة المثل "ما يوم حليمة بسر" تعود إلى العصور القديمة وتحكي قصة امرأة تُدعى حليمة. هذا المثل يُستخدم للإشارة إلى موقف يكون فيه الأمور هادئة وسلمية ولا يحدث فيها أي شجار أو صراع.
حليمة تمثل في القصة قيمة العطاء والتضحية والاهتمام بعظائم الأمور. وتُستخدم قصتها كمثال للتوسط والتحاور لتحقيق السلام بين الأطراف المتنازعة.
يركز المثل على أهمية حل النزاعات وتحقيق السلام من خلال الحكمة والتفكير الواعي بدلاً من العنف والصراع المستمر. يدعونا المثل للنظر في الأمور من منظور هادئ وتبني القيم الإيجابية مثل العطاء والتضحية والاهتمام بمصلحة الجميع. وكانت تضحية لحليمة ان يقول والدها ان من يقتل رئيس العدو
ومن خلال هذه القيم، يمكن تحقيق الوحدة والسلام وتجنب الصراعات العنيفة التي لا تؤدي إلى شيء سوى الدمار والخسائر.
إن مثل "ما يوم حليمة بسر" يشجعنا على تقدير قوة الحوار والتواصل البناء في تحقيق السلام والوئام بين الناس.
اسلام عليكم اسمي احمد وانا اريد ان الخص قصة ما يوم حليمة بسر
ردحذفملاحظة انا اول مرة بسوي شعر
ما يوم حليمة بسر
في يوم ما قبل وجد الاسلام
كان هنالك حرب بين الفرس والرومي
من اجل الراحة والاماني والسلام الدائمي
فقال الملك تشجيعا ان ابنتي لمن قتل المنذري
فهرع الجنود مسرعين لقتل القائد العضيمي
بسبب جمال حليمة ابنت الملك المحضوضي
وكان هنالك من الجنودي من قد كان اسمه لبيد
فحارب بكل شجاعة الى ان قتل المنذري
فقال له الملك فرحا قد زوجتك حليمة
فذهب الى حليمة فلولاك لما قُتل القائد
فقال له لبيد بفخر هل اترك اصحابي في الحرب
فذهب بفخر الى المعركة فمات فكان سبب الفوز
فانتهت المعركة بفخر كاسحا من جهة الغساسنة
وقد علم سبب النصر وقيل بعدها
ما يوم حليمة بسر
ما يوم حليمة بسر
ردحذفكرستيان قسيس
التاسع "ب"
ما يوم حليمة بسر (تورثنا من ازمان يوم حليمة) .
المناذرة في العراق كانوا يتبعون لدولة الفرس
ًو الغساسنة في الشام كانوا يتبعون دولة الروم
وقد قامن حرب بين الروم و الفرس
و كان حاكم المناذرة هو المنذر و كان حاكم الغساسنة هو الحارث ابن جبل و كان للحارث ابنة تدعى حليمة في غاية الجمال و كانت اجمل بنت في هذا الزمان فقال الحاكم: من استطاع قتل المنذر زوجته ابنتي حليمة و طلب من ابنته ان تقوم باخراج وعاء فيه طين و امرها بتطيين جرن جميع الاشخاص و كان بينهم شخص اسمه لبيد فاستعاد حصان ابيه لكي يقتل المنذر و كان الحصان معروف بالسرعة و القوة و ذهب لساحة المعركة و ظل يحارب حتى وصل الى المنذر وقتله و عاد للحارث بالخبر فقال له الحارث : اذهب لابنة عمك حليمة ولكن لبيد اصر ان يذهب الى ساحة القتال ليحارب مع اصحابه و عندما عاد الى المعركة قتل ولكن فازوا الغساسنة و عندها اطلق مثل ما يوم حليمة بسر و صار مثل يضرب في كل امر مشهور لا يمكن اخفائه
اسلام عليكم اسمي احمد وانا اريد ان الخص قصة ما يوم حليمة بسر
ردحذفملاحظة انا اول مرة بسوي شعر
ما يوم حليمة بسر
في يوم ما قبل وجد الاسلام
كان هنالك حرب بين الفرس والرومي
من اجل الراحة والاماني والسلام الدائمي
فقال الملك تشجيعا ان ابنتي لمن قتل المنذري
فهرع الجنود مسرعين لقتل القائد العضيمي
بسبب جمال حليمة ابنت الملك المحضوضي
وكان هنالك من الجنودي من قد كان اسمه لبيد
فحارب بكل شجاعة الى ان قتل المنذري
فقال له الملك قد زوجتك حليمة
فذهب الى حليمة فلولاك لما قتل القائد
فقال له لبيد بفخر هل اترك اصحابي في الحرب
فذهب بفخر الى المعركة فمات فكان سبب الفوز
فانتهت المعركة بفوز كاسح من جهة الغساسنة وقد علم سبب النصر وقيل بعدها
ما يوم حليمة بسر
الفيدبو يبرز مفهوم التضحية من منظورين. أولًا، من وجهة نظر لبيد، لم يستطع ترك الإمبراطورية التي ينتمي إليها دون أن يساندها في حربها ضد المنادرة. لذلك، استعار حصان أبيه وانضم إليهم في المعركة، وهذا يظهر تضحيته بنفسه لدعم إمبراطوريته. ومن المنظور الآخر، بعد تحقيقه ما طلبه الحارث وهو قتل ملك المنادرة، لم يترك رفاقه يقاتلون وحدهم في ساحة المعركة، لذلك عاد إلى المعركة ولقى حتفه. هذا المنظور يظهر نهاية الحرب والتضحية.
ردحذفوتوضح القصة أيضًا مفهوم العطاء والتضحية في نفس اللحظة. لبيد يعطي كل ما لديه لأجل إمبراطوريته التي ينتمي إليها، ويضحي بنفسه من أجلها ومن أجل حليمة أيضًا. إنه يضحي ويعطي روحه لأجلها، وهذا يظهر مفهوم العطاء والتضحية في نفس اللحظة.
وأخيرًا، تبين القصة مفهوم عظائم الأمور. إن تلك الحرب هي حرب بين إمبراطوريتين كبيرتين وعظيمتين لا يمكن التساهل بها. لذا اتخذ لبيد حصان أبيه وبدأ في القتال مع إمبراطورية الغساسنة، لأن هذا الأمر عظيم بالنسبة للجميع. هذا يعكس مفهوم عظيمة الأمور وضرورة المواجهة بها.
عبدالكريم عليان
التاسع(ب)
خالد أبوزهرة
ردحذفتاسع (ب)
ما يوم حليمة بسر قصة عريبة قديمة ﮼ في يوم من ايام في العصر الجاهلي ارتفع دخان البخور حتى غطى الشمس في ذلك زمان كان هنالك حربٌ بين الامبراطوريتين الفارسية والرومانية والقبائل التابعه لها طالت الحرب بين المناذرة والغساسنه وكان يقود الغساسنه رجالٌ يدعى حارث ابن جبلة وكانت لدى هذا الرجل بنتٌ شديدة الجمال حتى وصفت بانها من اجنل نساء ذلك الزمان ولان الحارث كانت رغبته بالفوز شديدة لدرجة انها دفعته ليخطب في جنده من استطاع منكم قتل المنذر (المنذر قائد المناذزه) زوجته ابنتي حليمه وكان من جنود الحارث فتى يدعى لبيب فعندما سمع قول الحارث اخذ حصان ابيه الى المعركة وقد ضحى الاب بحصانه من اجل ابنه فقتل اللبيب المنذر وذهب مسرعًا للحارث كي يروي له الخبر فعندما اقبل اللبيب الى الحارث وقال له الخبر رد عليه الحارث قائلاً اذهب لبنت عمك حليمة وكان ذلك قيمة العطاء وهو اعطاء اغلى ما يملك الاب وهي ابنته واعطائها الى اللبيب ولكن لبيب عاد الى المعركة مقاتلاً مع اصحابه وبقية يقاتل حتى قُتل وانتصرت الغسانه بالحرب فعلم الجميع سبب انتصار الغساسنه وكان ذلك بسبب اهتمام اللبيب الشديد في نصرة اصحابه وقيل عندها مايوم حليمة بسر